وزير الصحة: قانون تنظيم المسؤولية الطبية وحماية المريض تقدمت به وزارتي الصحة والعدل بناء على توجيهات الرئيس السيسي

منذ 6 ساعات
وزير الصحة: قانون تنظيم المسؤولية الطبية وحماية المريض تقدمت به وزارتي الصحة والعدل بناء على توجيهات الرئيس السيسي

دكتور. وأشار خالد عبد الغفار إلى أن مشروع القانون يسلط الضوء على ضرورة إعلام متلقي الخدمة الطبية بكافة النتائج المترتبة على ذلك والحصول على موافقة كتابية مستنيرة عند إجراء العمليات الجراحية ومغادرة المرافق الطبية بعد تحسن حالة المريض الصحية وحقه في الرفض المستنير. أي علاج طبي بعد إبلاغه بذلك. ‎

دكتور. وأكد خالد عبد الغفار أن القانون بدوره يحدد الواجبات الأساسية لجميع الأشخاص الذين يزاولون المهن الطبية في الدولة، على أن يؤدي كل منهم أيضًا واجبات عمله بالأمانة والأمانة والدقة التي تتطلبها المهنة مثل رفع مستوى العمل، وذلك حفاظاً على سلامة وصحة المرضى والقضاء على احتمالية حدوث الأخطاء الطبية، مع التأكيد على مسؤولية مقدم الخدمة والمؤسسة الطبية في تعويض الأضرار الناتجة عن ذلك، وذلك من خلال الأخطاء الطبية عند حدوثها. ‎

دكتور. وأضاف خالد عبد الغفار، أن القانون ينص على إنشاء لجنة عليا تابعة لرئيس مجلس الوزراء تحت اسم “اللجنة العليا للمسؤولية الطبية وحماية المرضى”، على أن تتولى هذه اللجنة إدارة النظام من خلال آليات محددة، كما وينص القانون على اعتبار هذه اللجنة هيئة استشارية للأخطاء الطبية، تتولى دراسة الشكاوى وإنشاء قاعدة بيانات وإصدار إرشادات للتوعية بحقوق المستفيدين، بالتنسيق مع النقابات والجهات المعنية. شرح إمكانية توسيع عمل اللجنة مستقبلاً بعد تقييم التجارب وقياس النتائج. ‎ دكتور. وتابع خالد عبد الغفار أن القانون ينص على إنشاء نظام للتسوية الودية بين العاملين في المجال الطبي والمستفيدين، وتتولى القيام به لجنة خاصة يرأسها أحد أعضاء السلطة القضائية أو هيئة ترأسها اللجنة العليا لرعاية المسنين. المسؤولية الطبية بهدف تخفيف معاناة ومعاناة المستفيد المصاب أو أسرته، والإسراع في حل النزاعات وضمان حق المريض في التعويض والضمان الاجتماعي. ‎

دكتور. وأشار خالد عبد الغفار إلى أن القانون ينص على ضمان نظام التأمين الإلزامي للمؤسسات الطبية ومقدمي الخدمات الذين يمارسون المهن الطبية من خلال إنشاء صندوق تأمين حكومي، وهو ما يسهم بالإضافة إلى التعويض عن الأخطاء الطبية في إمكانية تعرض المجني عليهم للتعويض عن الأخطاء الطبية. سيقوم الصندوق بتغطية الأضرار الأخرى التي تنشأ أثناء تقديم الخدمات الطبية ولا تتعلق بالأخطاء الطبية.

دكتور. وأكد خالد عبد الغفار أن القانون ينص على توحيد إطار المسئولية المدنية والجنائية للعاملين في المهن الطبية بما يضمن الوضوح في هذا الشأن ومراعاة صعوبات العمل في المجال الطبي، لافتا إلى أن هدف القانون القانون هو: منع الهجمات على مقدمي الرعاية الصحية وتحديد العقوبات اللازمة. وفي حالة الاعتداءات اللفظية أو الجسدية، أو إهانة مقدمي الخدمات الطبية، أو الإضرار بالمرافق، يتم تشديد العقوبة عند استخدام الأسلحة أو العصي أو الآلات أو الأدوات الأخرى.

المصدر: رئاسة مجلس الوزراء

وأضاف الدكتور خالد عبدالغفار، أن الوضع على إنشاء لجنة عليا تتبع دولة رئيس مجلس الوزراء، تحت اسم “اللجنة العليا للمسؤولية الطبية وحماية المريض” على أن تتولى تلك اللجنة إدارة المنظومة من خلال التاريخية المحددة، حيث تتناول قانون تلك اللجنة منطقة الخبرة بما يتعلق بالأخطاء الطبية، وهي معنيه في أنواع مختلفة، وقاعدة البيانات، وإصدار الأدلة دعوة للتوعية لتلقي الخدمة، بالتنسيق مع الفرقات والجهات المعنية، وأخيراً إمكانية التوسع في عمل اللجنة المستقبلية بعد تقييم النتيجة وقياس النتائج. ‏ وتابع الدكتور خالد عبدالغفار، أن الوضع على وضع النظام للتسوية الودية بين مزولي المهن الطبية وخدمة الاستقبال، تتولاه لجنة خاصة كعضو أو هيئة قضائية، تحت إدارة اللجنة العليا للمسؤولية الطبية، محدودية تشغيل مشقة ومعاناة خدمة التلقي المطلوبة أو معه، والإسراع من اتفاقية المنازعات باستثناء حقوق المريض في الحصول على البدائل اللازمة للأمن الاجتماعي. ‎

الدكتور الدكتور خالد عبدالغفار، إلى أن القانون يتيح نظام الكفالة التأمين الإلزامي للمنشآت الطبية ومقدم خدمة من مزاوي المهن الطبية، وذلك من خلال إنشاء صندوق التأمين الحكومي يتولى مجلة في الأسباب المستحقة لسبب طبي، بالإضافة إلى إمكانية القيام بذلك الحادث المساهم في الأحداث الإرهابية الأخرى التي قد تسببها تقديم خدمة طبية وليس لها صلة بالأخطاء الطبية.

تكنولوجيا الدكتور خالد عبدالغفار، أن القانون الكلي على توحيد الإطار الحاكم للمسؤولية المدنية والجنائية التي نجحت لها مزاولي المهن الطبية، بما في ذلك يكفل الوضوح في هذا الشأن ويراعي صعوبات العمل في المجال الطبي، لاتداً إلى حرص القانون على منع الهوية على مقدمي الخدمة الصحية، وتقرير الضحايا الضروري في حالة التعدي اللفظي أو جسدي أو إهانة مقدمي الخدمات الطبية، أو إتلاف لشخص، مع تشديد حدود استخدام أي سلاح أو عصا أو آلة أو أدوات أخرى.

المصدر: رئاسة مجلس الوزراء


شارك