وزير الزراعة من أبوظبي: انعدام الأمن الغذائي في بعض مناطق العالم يشكل تحديا متزايدا

وأوضح أن تحقيق الأمن الغذائي وبناء نظم غذائية صحية وآمنة ومستدامة حول العالم واجه في الآونة الأخيرة تحديات كبيرة ومترابطة، أهمها ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة، وارتفاع معدل فقد وهدر الغذاء، فضلا عن تأثير الصدمات المرتبطة بالكوارث الطبيعية والأوبئة التي واجهها العالم في الآونة الأخيرة.

وتابع: “لمواجهة تحديات الأمن الغذائي وبناء نظم غذائية أكثر استدامة تتوافق مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة للقضاء على الجوع، يجب علينا التركيز على الاستفادة من نتائج دعم البحوث العلمية التطبيقية والاستفادة منها”. “تطبيقات الذكاء الاصطناعي وتفعيل أنظمة الإنذار المبكر والبحث عن آليات تمويل مبتكرة.” توفير برامج تمويلية ميسرة لدعم التنمية الزراعية في الدول.

يتم التركيز على استخدام المطبوعات المحسنة وتحسين الهواتف مع دعم برامج العداد الزراعي والذي يقوم بتغيير البيانات الشخصية للموت؛ تمهيدًا لوضع الحلول المناسبة لها مع الاستثمارات الخارجية خطط التنمية المحلية الخاصة بمشروعات الأمن الغذائي، وغير ذلك نظام غذائي صحي بمراحل إنتاج المنتجات ذات العوائق الفنية الأمامية مثل الإمدادات الزراعية بين الدول وأيضاً دعم استقرار الدول وأهمية التعايش السلمي وإنهاء الصراعات.

ويراجع وزيرة الزراعة التي ترتديها الدولة في عهد الرئيس لكي أؤمن بالأمان لفترة طويلة ولا شيء من الرئيس ولتطوير قطاع الزراعة في مصر؛ لتحقيق أعلى مستوى من الأمن الغذائي وزيادة المواد الزراعية ضرورية للصناعات الوطنية، وذلك من خلال التوسع الزراعي الرئيسي ويهدف إلى زيادة إنتاجية وحدة الأرض العملاقة.

الطفل إلى أنه من غير المؤكد في عهد الرئيس، التوسع الزراعي الأفقي باستصلاح أي نوع جديد من الخضروات الزراعية والتي من غير مشروع الـ1.5 مليون فدان ومشروع الدلتا مساحة جديدة بمساحة 2.2 مليون فدان، بالإضافة إلى مشروعات شقق صلاح بأراضي توشكى وشرق العوينات، فضلًا عن الاهتمام بالتوسع في مشروعات الاستزراع السمكي للجميع لتكون نظيفة وداجنة، واستنباط أصناف نباتية عالية الجودة من الخضروات الاستراتيجية.

وأشاد وزير الزارعة، في ختام كلمته، الأمر المهم والتي وهي تساهم في التنمية الزراعية وتعمل على خلق مفاهيم جديدة من خلال حوار صادق يساعد الدول على تحقيق الأمن الغذائي والتحول إليه نظم غذائية متنوعة للأجيال القادمة من الأغذية وتحفظ حقوق الأجيال القادمة في الموارد الطبيعية المحدودة؛ تحقيقا لأهداف التنمية الاقتصادية بالقضاء على الكوارث وسوء الأحوال تغذية.

المصدر: بيان منشور على صفحة مجلس الوزراء

وأشار إلى أنه من ضمن الجهود المبذولة في عهد الرئيس السيسي، التوسع الزراعي الأفقي باستصلاح أراض جديدة لزيادة الرقعة الزراعية والتي من بينها مشروع الـ1.5 مليون فدان ومشروع الدلتا الجديدة بمساحة 2.2 مليون فدان، بالإضافة إلى مشروعات الاستصلاح بأراضي توشكى وشرق العوينات، فضلًا عن الاهتمام بالتوسع في مشروعات الاستزراع السمكي وتنمية الثروة الحيوانية والداجنة، واستنباط أصناف نباتية عالية الإنتاجية من المحاصيل الاستراتيجية.

وأشاد وزير الزارعة، في ختام كلمته، بهذه القمة المهمة والتي تستهدف تحقيق التنمية الزراعية المستدامة ودعم نظم الغذاء من خلال حوار صادق وبناء يساعد الدول على تحقيق الأمن الغذائي والتحول إلى نظم غذائية مستدامة تضمن للأجيال الحالية الغذاء الصحي والآمن وتحفظ حقوق الأجيال القادمة في الموارد الطبيعية المحدودة؛ تحقيقَا لأهداف التنمية المستدامة بالقضاء على الجوع وسوء التغذية.

المصدر: بيان منشور على صفحة مجلس الوزراء