الأردن وقبرص واليونان تؤكد ضرورة وقف العدوان وترفض أية دعوات لضم الضفة وتهجير المدنيين
وشددت على دعم القادة الثلاثة للتوصل إلى حل شامل وعادل ودائم للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين، وفقا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي تطالب بإقامة دولة مستقلة ذات سيادة وجغرافيا. دولة فلسطينية متصلة وقابلة للحياة على نموذج الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وينبغي أن يعيش بيج في سلام وأمن مع إسرائيل داخل حدود آمنة ومعترف بها.
وجدد القادة رفضهم التام لأي دعوات لضم الضفة الغربية أو أجزاء منها، وكذلك محاولات طرد المواطنين الفلسطينيين، وقالوا إنهم سيبذلون كل جهد لتنشيط العملية السياسية بالتنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين. وسوف نستمر في دعم السلطة الفلسطينية.
المصدر: وكالات
وأكدت على الدوام الفريد الذي لا يمكن الاستغناء عنه أو بديله للأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين اسم مستعار (الأونروا) لمساعدة اللاجئين على حكم المنظمة يعد تاريخها الذي يمتد لخمسة وسبعين عامًا، أكثر أهمية من أي وقت مضى.
لذلك لا يجب أن يبدأ الأونروا من مواصلة القيام بعملها شموخ وفق تكليفها المتحد الذي سيصبح رئيساً للجمعية العامة في 1949 عرقلة قدرة الوكالة على القيام بواجباتها الحيوية.
المتطرفون يستمرون في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، وعت إلى توفير الدخول تنقيب في الأماكن المقدسة، وتضمن التراث التاريخي الدليلي.
اللامعة الخاصة الثلاثة لا ادخار أي جهد في التمتع بها الوضع الأساسي للتعليمات في اللغات الرسمية، التجريبية جميع المواد المتنوعة والأطراف.
أخذت على عاتقها دعم الثلاثة برامج تسويقية شاملة وعادلة للصراع الفلسطينيون ذوو أصل عالمي، حسب نوعهم الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي تشمل الحكومة الفيدرالية الشعبية الفلسطينية ذات السيادة والمتصلة جغرافيا والقابلة للنشر 1967 لتعيش التخفيف إلى جنب في سلام وأمن مع إسرائيل، ضمن حدود الأمان والاعتراف بها.
وأعربوا عن رفضهم التام لطلبات ضم الضفة الغربية أو أي منها ومحاولات تهجير أجزاءها، وأنهم سيبذلون كل جهد ممكن لإحياء الحركة السياسية بالتنسيق مع المرشحين ولهذا السببين، وسيواصلون دعم السلطة الوطنية الفلسطينية.
المصدر: وكالات