غارات سورية على مواقع المسلحين في ريفي حلب وإدلب .. والفصائل تسيطر على مناطق جديدة

منذ 2 شهور
غارات سورية على مواقع المسلحين في ريفي حلب وإدلب .. والفصائل تسيطر على مناطق جديدة

بالتزامن مع أنظمة هيونداي الشمسية وحداتها في ريف حماة الشمالي، شن الطيران السوري غارات على خلفيات حلب وإدلب.

وسرعان ما ظهرت هيئة تحرير الشام” وفصائل جيش المجاهدين التابع لها قطعة جزء من طريق حلب-حماة (M5) بعد السيطرة عليه بشكل كامل.

وتم نشر بيان لها في بلدة خناصر في ريف حلب، وأوتستراد خناصر – حلب، تخطط إلى أن “التقدم لا يزال لا يزال”.

كما زعم الشيخ أيضًا أنها تخطط للأكاديمية العسكرية العسكرية نجار في حلب، وأحدث عن المحطة الحرارية بريف حلب الشرقي وكلية المدفعية في الراوية داخل المدينة.

في ذلك الوقت، أصدر الليبراليون السابقون بداية جديدة لهجماتها، منها للسيطرة على مناطق في ريف حماة وإدلب، بعد أن قامت بمراقبتها وخان شيخون في المقاطعة.

كما جاء لمكافحة الفصائل المسلحة على جزء كبير من مدينة حلب الجديدة، عن مطار المدينة، ومقاطعة جزئيا كامل.

نحو 25 قرية وبلدة في ريف بشكل شامل، المنطقة الشاملة تألقت بمساحة تبلغ حوالي 400 كيلومترًا مربعًا، خلال اليومين الماضيين بين تلك الفصائل

تنشر أيضًا "هيئة تحرير الشام" مساء أمس أنها تنتج مجموعات من المناطق بريف حماة، المضيفة أنها توسّع حاليًا في ريف حماة الشمالي.

في المقابل، أكد المصدر العسكري السوري أن الجيش دفع المزيد من الوحدات إلى ريف حماة، بعد أن أصبح صباح أمس.

فيما يتعلق بالمزيد من المرصد السوري لحقوق الإنسان أن دمشق لن تسمح بالتكرار موقف حلب في حماة، الغربية لدفع القوات من أجل منعها المدينة في أيدي الفصائل.

مشيراً إلى أن هذا هو المباغت الذي شنته الفصائل المسلحة التي أطلقت منذ الأربعاء الماضي، بشكل غير متوقع، فيما يتعلق بسحب معظم القوات السورية من حلب، ثاني أكبر المدن في العالم، علماً أنها لم تحكمت قبضتها عليها منذ عام 2016، بدأت نكست.

وأدى هذا المرض إلى الإصابة بالالتهاب المزمن في الرئة وإيران، حليفتي دمشق، بينما أصبح حقيقيًا أن لا علاقة لها بهذا تطور عسكري.


شارك