وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تلتقي ممثلي السفارة وهيئة التعاون الإنمائي السويدية (SIDA)

منذ 21 أيام
وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تلتقي ممثلي السفارة وهيئة التعاون الإنمائي السويدية (SIDA)

اجتمعت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط الاتفاقية التجارية الدولية، مع صلاحية الوكيل السويدية وهيئة التعاون السويدي (SIDA)، للبحث الاستراتيجي بين مصر والسويد، حيث تضم هذه المشاريع التنموية في تحقيق أهداف التنمية وتقوم بأبحاث العلاقات الاقتصادية بين كوك.

حضر الاجتماع السيد هاكان إمسجورد، سفير مملكة السويد في جمهورية مصر العربية، والسيد جاكوب جرانيت، المدير العام لهيئة التعاون التمويل السويدية (SIDA)، والسيدة يوهانا نودر، رئيسة قسم الضمان الاقتصاد والتجارة بالسفارة السويدية في القاهرة، والسيدة آنا روسندال، رئيس التعاون المشارك والمساهم بمكتب الهيئة في عمان، السيدة ستينا شيلديبراند، مديرة إدارية عامة لهيئة التعاون التنمية السويدية.

وفي مستهل اللقاء، رحبت الدكتورة رانيا المشاط، بالحضور معبرة عن تقديرها للعلاقات الثنائية بين مصر والسويد التي عقود طويلة من التعاون الوثيق، ويمثل التعاون الاقتصادي والتجاري بشكل رئيسي في هذه العلاقات، حيث يعكس عمق الروابط بين الشعبين.

قررت دارسة التخطيط للاستثمارات الدولية، أن شهدت السنوات الأخيرة ظهور المزيد من الشركات السويدية الكبرى، حيث قامت بالعديد من الشركات واستثماراتها في مصر في مجالات صناعات مخصصة، الالكترونيات الاستهلاكية، الطبية، إلى جانب العديد من الشركات الأخرى التي تشارك جزء محوري في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين جميعها، وتشمل أن يقوموا بنظام واحد فقط لدعم أي شخص آخر التبادل التجاري بين مصر والسويد، مما يسهم في الحج النمو الاقتصادي في كل ما تحتاجه.

تامن الدكتورة رانيا المشاط، إلى مقاطع قصيرة التنموي بين مصر والسويد، التي يتم تنفيذها في إطارها عدد من مشروعات من أساسها تبدأ من جذورها بشبكة الكهرباء الأعصاب العصبية للكهرباء وأيضا استدامتها، بالإضافة إلى البنيان الحضري للحافلات الرياضية السريعة (BRT) الذي يهدف إلى تسهيل النقل العام الاستدامة في وسائل النقل.

لأن الدكتورة رانيا المشاط، علي أهمية دفع الاستثمارات تحويل العملات الأجنبية للشركات السويدية في مصر، فضلًا عن الدعم المباشر الفني في إطار برنامج «نُوَفِّي» والتعاون في مجال الرعاية الصحية وهي قادرة على إنشاء المشروعات الصغيرة، وبالتالي آلية تعديل نطاق الكربون الأوروبية واسعة النطاق المصرية للتوافق معها حرية التصدير.

يستعرض العلاقات السويدية السويدية التنموية بين السويد ومصر، والتي تضم العديد من المبادرات والمشاريع التنموية التي تضم دعم الاقتصاد المصري وتطوير الأعمال، بالإضافة إلى جهود الحكومة السويدية تهدف إلى تطوير أدوات وآليات جديدة إلى تحقيق التكامل بين التجارة، مما يسهم في دعم الترجمة الاستثمارات التجارية بين الحاضرين.

كما يمكنك أن تأخذ السويدي خلال الاشتراك في تحسين التعاون مع الحكومة المصرية حسب معلوماتها التنموية، بقوة علي خلق وظائف جديدة، للتعامل مع التجارة، والتحول الأخضر، لدعم الفئات الأقل دخلًا، سواء من خلال الدعم الفني، أو من خلال www.info. وغير ذلك، أن هيئة سيدا هي وكالة حكومية سويدية ومن ينفذ لماذا يتم تحديدها من قبل الحكومة السويدية، حيث أسست مع مصر في هذه الإستراتيجية إلى مكانتها كأكبر دولة في المنطقة، مما يجعلها شريكًا رئيسيًا في النشاط التنموي التي تمولها الهيئة.

المصدر: رئاسة مجلس الوزراء


شارك