في كلمته خلال مؤتمر تعزيز الاستجابة الإنسانية في غزة .. وزير الخارجية: العدوان الإسرائيلي على غزة فاق كل الحدود

منذ 2 شهور
في كلمته خلال مؤتمر تعزيز الاستجابة الإنسانية في غزة .. وزير الخارجية: العدوان الإسرائيلي على غزة فاق كل الحدود

دكتور. كما أكد بدر عبد العاطي أن على المجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن، مسؤولية واضحة للضغط على الاحتلال الإسرائيلي لفتح المعابر الحدودية وتشغيلها بكامل طاقتها. وأوضح أن ذلك يتطلب من إسرائيل تحمل مسؤولياتها وفقا للقانون الدولي والإنساني، مؤكدا أن هذا هو الشرط الأساسي للتخفيف من الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، والتي يتحمل الاحتلال العبء الأكبر فيها.

وأضاف أن العدوان على غزة المستمر منذ أكثر من عام، أدى إلى دمار هائل سيستغرق إصلاحه عقودا. وشدد على أهمية تكاتف المجتمع الدولي لضمان الوصول الفوري والمستدام إلى المساعدات الإنسانية العاجلة. كما دعا إلى تنفيذ خطط الإنعاش المبكر لتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان مثل الغذاء والماء والمأوى والصرف الصحي والرعاية الصحية، بالإضافة إلى استعادة البنية التحتية الأساسية.

وتابع: “ونظرًا لما سبق، فإن الجهات الراعية لهذا المؤتمر تشجع جميع الوفود المشاركة على الإعلان عن تقديم الدعم اللازم لأبناء غزة والإعلان عن الالتزامات المالية المقابلة التي يمكن تنفيذها فورًا لمنع وقوع الكارثة”. وجهاً لوجه وتمهيد الطريق للتعافي السريع وإعادة الإعمار.

ودعا إلى ضرورة التراجع عن سياسة الكيل بمكيالين وأكد أن الوقت قد حان لاتخاذ موقف حاسم لتنفيذ قرارات الأمم المتحدة وأوامر محكمة العدل الدولية الداعية إلى وقف فوري لإطلاق النار، مشددا على أهمية الهدف. لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية وتوفير الإمدادات الغذائية والطبية للسكان المدنيين وفقا للقانون الدولي.

كما أكد وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج على أهمية وقف العدوان والانتهاكات الإسرائيلية المرتكبة في الضفة الغربية، ورفض سياسة طرد الشعب الفلسطيني سواء من قطاع غزة أو الضفة الغربية.

وشدد عبد العاطي على أنه لا ينبغي أن تكون هناك دولة فوق القانون ويجب محاسبة كافة الدول، مشيداً بالشعب الفلسطيني على صموده ونضاله وتضحياته المتواصلة في الدفاع عن حقوقه وأرضه.

أعرب وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج عن تضامن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي مع القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة. وعبر الشرق عن القدس عاصمة لها على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وأكد على الرفض التام لكل الجهود الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية والقضية الفلسطينية. لطرد الفلسطينيين من أراضيهم.

وفي ختام كلمته، قال عبد العاطي: “إن مصر ستواصل تقديم كافة سبل الدعم والمساعدة لوقف إراقة الدماء، وستواصل العمل بلا كلل مع الأشقاء العرب ودولة قطر والأصدقاء في العالم لتحقيق ذلك”. وقف فوري لإطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن والسجناء وضمان وصول المساعدات الإنسانية بشكل فوري ومستدام.


المصدر: آش أ

وتابعت “لقد كانت مصر في طليعة الدول التي هبت لإغاثة أشقاءها السعر خصم 70% في 2023 الأسباب التي دخلت بسبب عصيرها خسرت مع تسهيلاتها الشحن الجوي والبحري والبري لاستقبال تلك المعونات”.

تمثيل وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج الدكتور بدر عبدالعاطي، أن مصر استضافت آلاف الجرحى من أشقائنا المعروفين ووفرت لهم الرعاية الصحية، وتم تعديلها عن آلاف الأطفال باسم، ودليلت الدعم المطلوب لالتحاق الطلاب باسمه بالمؤسسات التعليمية المصرية سواء من خلال وزارة التربية وتعليم العامة أو الأزهر الشريف، منوها أن هذا ليس منة ومنا ولكنها مسئولة وواجبة على مصر تجاه أشقائها وبتوجيهات مباشرة من الرئيس عبدالفتاح السيسي.

وأوضح وزير الخارجية أن مصر أنشأت أول مخيم إيواء بجنوب قطاع غزة بالتعاون مع الهلال الأحمر الفلسطيني، ومصدرت أيضا النوع 4 مستشفيات ميدانية إلى قطاع غزة مع استقبالها لمشفيين عائمين مدينة العريش تتناول.

وقال: “ليكن معلوما أن مصر تدرس إدخال تسجيلات كبيرة من السيارة الموردة إلى قطاع غزة، بمجرد أن توفر الظروف الضرورية ولاستهداف الاستهداف للمساعدات وتحسين المناخ لوكالات الأعمال “إغاثة”، في هذا العام، لذلك يجب أن أنقذ فجأة صدم من الجانب الفلسطيني من معبر رفح يكفي من منطقة محور فيلادلفيا.

كما أكد بدر عبدالعاطي، أن الدكتور على المجتمع الدولي، وخصوصًا مجلس، مسؤولية قانونية تحت السيطرة على الضغط على الكلور لإزالة المعابر وتشغيلها طاقتها. وأوضح أن ذلك يتطلب من إسرائيل أن يتحمل مسؤوليتها وفقا لشروطها الدولي والإنساني، مشددًا على أن هذا هو اليهودي الخفيف فيروس الإنسان في قطاع غزة، الذي أصيب بمرض العبء الأكبر نحوها.

وأضاف أن العدوان المستمر على غزة منذ أكثر من عام أحدث دمارًا تماما سيحتاج إلى عقود من الزمن انتهىه. وأهمية تكاتف المجتمع الدولي بالإضافة إلى الوصول إلى المساعدات الإنسانية عاجلة بشكل فوري ومستدام. كما دعا إلى تنفيذ المهمة الناشئة الناشئة الأساسية مثل الطعام والملجأ والصرف الصحي الصحية، بالإضافة إلى إعادة التأهيل العصبي الأساسية.

وتابع: “أن في ضوء ما تقدم، يشجع الداعون لهذا المؤتمر لجميع الوفود شارك في الإعلان عن تقديم الدعم المطلوب لأهل غزة، والإعلان عن تعهدات مالية صغيرة وقابلة للتنفيذ؛ لإنقاذهم من الكارثة الإنسانية التي تتعرضون لها، مما يمهد الطريق لتعافيهم مبكراً للإعمار”.

ولهذا السبب، يجب عليه أن يأخذ مثله، بالتأكيد أن يمكن أن تكون بمثابة مركز الأمم المتحدة وأوامر محكمة العدل الدولية، التي تطالب بوقف إطلاق النار الفوري، مشددا على أهمية تسهيل وصول المساعدات الإنسانية وتزويد السكان المناطق بالمؤن الغذائية والإمدادات الطبية بموجب القانون الدولية النهائية.

كما شدد وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج على أهمية دائمة الاعتداء والانتهاكات التي تمارسها بالضفة الغربية، ورفض بيع التهجير للشعب الفلسطيني سواء من قطاع غزة أو من الضفة الغربية.

ويقول عبدالعاطي على أنه لا يجب أن تكون هناك دولة فوق القانون، وأن كل الدول يجب أن تكون الكائنات للمساءلة، موجهة تحية إجلال والتقدير للتضامن الفلسطينيون على صموده وكفاحه وتضحياته من أجل حقوقه وأرضه.

ووزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج عن التضامن مصر، الرئيس بقيادة عبد الفتاح السيسي، مع حالة فلسطينية وحق الأشخاص الفلسطينيون تقرير مصيره و موطنه دولته وعاصمتها القدس الشرقية في حدود 4 يونيو 1967، بالتأكيد الرفض الكامل للرفض المساعي النهائية لتصفية القضية الفلسطينية من محاكمهم.

وقال عبدالعاطي- في ختام كلمته- “إن مصر ستستمر في تقديم كافة سبل الدعم والمساندة تدعو إلى الدم، وستواصل العمل بلا كل شيء الأشقاء العرب ومع دولة قطر والأصدقاء في العالم للوصول إلى وقف فوري فور إطلاق النار، بالإضافة إلى القضاء على الرهائن والأسرى بالكامل “للوصول الفوري والمستدام للمساعدات الإنسانية”.


المصدر: أش أ


شارك