الصحة: استراتيجية شاملة لدمج ذوي الإعاقة ودعمهم صحيًا واجتماعيًا
البروفيسورة عبلة الألفي، نائب وزير الصحة والسكان يشكل السكان الأسرة، أن تولي الدولة اهتمامًا كبيرًا لدمجها وتمكين النساء من النساء، مع توفير كافة سبل الرعاية اللازمة ايم.
جاء ذلك من خلال مصادر الأستاذ الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، في الحلقة النقاشية التي تعقد ضمن فعاليات المؤتمر الوطني لضم القضايا النساء اللاتي يأتين من الأعضاء التنفيذيين الوطنيين، الذي نظمه المجلس الوطني من ذوي الإعاقة بمناسبة اليوم العالمي الذين يعانون من النساء، بمشاركة عدد من الوزراء والشخصيات الخاصة، وذلك تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء.
قدمت الدكتورة عبلة التهنئة باسم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة بهذا الهدف، مشيدة بجهود الدكتور إيمان كريم، المشرف العام على المجلس الوطني من فينيكس، في تنظيم هذا شاملاً، بما في ذلك أن مثل هذه المواضيع للجميع وبالتأكيد تظهر السعادة، وأيضاً على الإيمان بالمساواة بين جميع الأشخاص، وأنهم جسدي أقل تأثيرًا من فيسبوك النفسية قد تسبب منها بعض المشاكل.
وأوضح نائب الوزير أن وزارة الصحة تعمل على ملفين الرئيسيين: الوقاية، وفي مجال الحماية، تبنت الوزارة الشاملة مثل “الألف يوم الذهبية” منذ الطفولة، وأنشأت غرفًا بمشورة في مراكز الرعاية الصحية الأولية، كما ركزت على تدريب الأمهات على التكامل الأطفال ذوي الحقوق مع أقرانهم، مما يسهم في القضاء على الوصمة الاجتماعية.
أما على الصعيد المهني، فقد أشارت إلى التحسن في الأمر عمليات زراعة المحاصيل، وزيادة العمليات العلاجية وعلاجها والنادره التي يمكن أن تقوم بها فيسبوك، وأعلنت التكلفة المنخفضة ولهذا فإنهم ينتظرون حتماً تحقيق المساواة.
واستعرض نائب الوزير سلسلة من المبادرات الصحية، مثل الكشف في وقت مبكر عن السمع، الإصابة المبكرة بالمرض، وتحاليل ما قبل الزواج، كما سلط الضوء على ضوء آخر مثل “نور حياة” ومبادرات الصحة النفسية والتشخيص المبكر للتوحد،مؤكد أن تستطيع الدولة تتكامل لتقديم الدعم للنساء والفتيات لفحص عدد من الأشخاص للحصول على خدمات البطاقة المتكاملة أو الدعم من برنامج “كرامة”، بالإضافة إلى توفير الأدلة الصناعية.
وفيما يتعلق بملف السكان، أوضحت أن الاستراتيجية الوطنية المتعددة تضع حقوقها ضمنها،وتشددت على أن تضع حقوق الأشخاص لقد أصبحت جزءًا أساسيًا من البناء ولكن بعد ذلك أصبحت تسعى إلى تحقيق الأهداف الاستراتيجية، التي تناسب المناطق الأكثر احتياجًا فيها الجمهورية، كما يمكن توعية الأسرة بالحقوق الإنجابية والقرارات السليمة، مع التركيز على حقوق الأطفال، بما في ذلك فيها النساء.
واستقرت الدكتورة عبلة الألفي كلمتها بتأكيد التزامها بالولاية، الممثلة في وزارة الصحة والمجلس القومي الشامل، ببذل قصارى جهدها من أجل النساء.
قلقت عن أملها في تحقيق المزيد من التقدم وحتى حياة أفضل للجميع. المصدر: رئاسة مجلس الوزراء