الليلة .. اختتام فعاليات مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية

منذ 21 أيام
الليلة .. اختتام فعاليات مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية

وشدد على أهمية تقديم أعمال سينمائية متنوعة والتعاون مع كبار النجوم لتوجيه رسالة أمل للمجتمع وتحفيز الناس على الثقة بمنتجاتهم الوطنية، مؤكدا أن هدفه في العامين المقبلين هو صناعة الأدوية والرعاية الصحية. سيصبحان وجهين لعملة واحدة، لصالح المواطن المصري وأهداف الدولة.

دكتور. من جانبه وصف ياسر محب المبادرة بأنها حل مهم لنشر الدور التثقيفي للفن، لافتا إلى أنه أثناء حضوره المؤتمرات الصحية اتخذ قرارا بأن يكون المهرجان جزءا من البحث عن حلول للتوعية بالأمراض المستعصية. ولربط الأشخاص العاملين في صناعة الأدوية وإنتاج الأفلام حتى تستفيد صناعة السينما منها. ومن خلال دعم الصناعيين الوطنيين العاملين في مجالات أخرى غير الإنتاج السينمائي والمسرحي وبالتعاون مع المستشار عمرو عبد الرازق، وجد فرصة لتقديم هذا النوع من الأعمال المهمة وقرر دعم المهرجان.

وأوضح أن السينما تعتبر من أهم أدوات “القوة الناعمة” التي لها أثر إيجابي في العديد من المجالات، مثل دعم السياحة والرياضة ومكافحة العنف ضد المرأة والتوعية بقضايا الإعاقة. القطاع الطبي، وأعرب عن تقديره لدور صناع الأفلام في دمج مشاكل المرضى في المجتمع وإيجاد الدعم الصحي المناسب.

وأشار إلى أن القطاع الصحي يحتاج إلى دعم إنساني مستمر وأن الدولة قامت بتفعيل دور السينما والثقافة كأدوات قوة ناعمة دعما لأهداف التنمية المستدامة 2030. وتساءل عن مدى قدرة السينما على دعم هذه الفئات، لافتا إلى أن وزارة الثقافة مهدت المجال أمام المتخصصين والمؤلفين. السيناريو هو دعم القضايا الصحية من خلال الأعمال السينمائية والدولة تعتمد بشكل كبير على صناع السينما لتحقيق هذا الهدف مع محاولة تقديم أفكار جديدة. خارج الصندوق.”

دكتور. لاحظت. وأشار ياسر محب إلى أهمية الدور الذي تلعبه السينما في إيصال الرسائل حول تطور وإنتاج المعالجات، موضحا أن الهدف هو مساعدة كافة القطاعات وخاصة صناع السينما التي يجري العمل على إنتاج مجموعة من الأفلام القصيرة سواء الوثائقية أو منها. دراماتيكية، لرفع مستوى الوعي بالقضايا الصحية في المجتمع المصري.

كما تحدث عن التعاون المثمر بين السينما ووزارة الصحة في مبادرة مشتركة تهدف إلى إنتاج أفلام تدعم القطاع الصحي وتساهم في رفع مستوى الوعي من خلال شركة وادي النيل شتيو والمهرجان.

وأضاف أنه في مهرجان كان السينمائي الأخير تم عرض فيلم كامل في سيارة إسعاف. وهذا يعكس الجهود المبذولة لتسليط الضوء على التحديات التي تواجه قطاع الصحة ويتطلب إعادة حساب الدراما في بعض المجالات.

وأكد أن رأس المال يلعب دورا مهما في تطوير هذه الصناعة، ودعا كتاب السيناريو والمخرجين إلى اغتنام الفرص والاستفادة من هذه المبادرة التي أطلقها المهرجان والعمل على صناعة سيناريوهات تدعم هذه الصناعة وتساهم في تطويرها.

فيما قال الناقد الفني أحمد سعد الدين، إن العلاقة بين الدراما والصحة وثيقة وعميقة، حيث تساعد الأعمال الفنية، خاصة أعمال السينما والتليفزيون، في تقديم الرسائل الصحية بطريقة مؤثرة وسهلة الفهم، وهذا أيضًا ينطبق على العديد من الأفلام والمسلسلات التي ناقشت عدة مواضيع صحية؛ ما يساعد يتعرف المشاهدون بشكل غير مباشر على الأمراض وطرق التعامل معها.

وضمن فعاليات اليوم الثالث، تم عرض عدة أفلام قصيرة، منها “بليغ حمدي عاشق نغم” للمخرجة فايزة هنداوي، فيلم “الصقر” للمخرج أحمد عبد العليم قاسم، فيلم “مرر مع النغم” طعم”. “شوكولاتة” لمصطفى وفيق، وفيلم “في المرآة” للمخرج هشام علي عبد الخالق، وفيلم “سيدة المسرح العربي” للمخرج أشرف فايق.

المصدر: وكالات

ومن جانبه، وصف الدكتور ياسر محب، المبادرة، بالحلوى الحياتي الدور التوعوى للفن، ودعا إلى المساهمة في مؤتمرات الصحة المتنوعة ومتنوعة أنها جزء من وحلول التوعية بالأمراض المستعصية، والربط بين صناعة الأدوية والانتاج الصناعةئى بحيث تستفيد صناعة الصناعة من دعم الصناعة العاملين الوطنيين فى مجالات أخرى غير الإنتاج السينمائي والدراما، ووجد التعاون مع المستشار عمرو عبد الرازق فرصة لتقديم هذه النوعية من الأعمال المهمة، وقرر أن يدعمها المهرجان.

وأوضح أن السينما تعتبر من أبرز أدوات “القوة العاطفية” التي ترغب فيها بشكل إيجابي في العديد من المجالات، مثل دعم السياحة والرياضة، ومناهضة العنف ضد المرأة، والتوعية بقضايا فيسبوك، بدلا من ذلك العديد من الأفلام السينمائية والتليفزيونية تناولت الحليب الطبي، مشيداً بدور صناعة السينما في دمج قضايا المرضى في المجتمع ومساعدتهم على إيجاد الدعم الصحي المناسب.

ودعا إلى أن يرغب الجسم في دعم إنساني، وأن الدولة قامت بتفعيل دور السينما كأدوات “قوى ناعمة” لتحقيق الأهداف التنمية الاجتماعية 2030، وتساءلت عن مدى قدرة السينما على تقديم الدعم لهذه الفئات، إخفاء إلى وزارة المعرفة المحلية ويقوم بكتابة الأسباب الصحية من خلال الكتاب كما قامت الدولة بتصوير فيلم سينمائي كبير جدًا هذا الهدف، مع الهدف إلى تقديم أفكار جديدة “خارج الحدث”.

الطفل د. ياسر محب إلى أهمية الدور الذي منه السينما في توصيل الرسائل حول تطوير وتصنيع العلاج، ونتجا أن الهدف هو استخدام الجميع حتى ذلك الوقت، وخاصةً السينمائيين، مشيراً إلى أنه يتم العمل على إنتاجه مجموعة من الأفلام القصيرة، سواء كانت تسجيلية أو درامية، للتوعية بالقضايا الصحية في المجتمع المصري.

كما تحدث عن التعاون المثمر بين السينما ووزارة الصحة في المبادرات ركز على إنتاج أفلام داعمة للقطاع الصحي وساهم في النشر الوعي، من خلال شركة وادي النيل شتيو والمهرجان.

وأضاف أنه تم عرض فيلم كامل داخل سيارة إسعاف في مهرجان “كان” الفيلم الأخير؛ ما يؤكد أنها قادرة على الوصول إلى التحديات التي تؤثر على السائل عمومًا، عالميًا، يحسب الدراما في بعض المجالات.

تنويه أن تلعب دوراً مهماً في تطوير هذه الصناعة، عالمياً كتاب السيناريو والمخرجين إلى اغتنام الفرص من هذه فعالية أطلقتها للاحتفال، وأخيرا لكتابة سيناريوهات تدعم هذه الصناعة وتساهم في تطويرها.

فيما بعد قال الناقد الفنى أحمد سعد الدين، إن إيران بين الدراما علاقة وثيقة وعميقة، حيث تساهم في الأعمال الفنية، وخاصة فيلم سينمائي وتلفزيوني، في تقديم رسائل علمية بطرق سهلة وسهلة لفترة طويلة، وأن العديد من الأفلام والمسلسلات تناقش القضايا الصحية متعددة؛ مما يساعد المشاهدون على آلية التعرف على الأمراض ويمكننا التعامل بشكل غير منتظم مباشر.

وتضمن فعاليات اليوم الثالث عرضت عدة أفلام، قصيرة، منها “بليغ حمدى”. “عاشق النغم” للمخرجة فايزه هنداوى، وفيلم “الصقر” للمخرج أحمد عبد العليم قاسم، وفيلم مرار بطعم شيكولاتة لمصطفى وفيق، وفيلم “فى البهجة للمخرج هشام علي عبدالخالق، وفيلم سيدة العربى للمخرج أشرف فيق.

المصدر: وكالات


شارك