الفصائل المسلحة تعلن سيطرتها على مناطق جديدة في حماة

منذ 1 شهر
الفصائل المسلحة تعلن سيطرتها على مناطق جديدة في حماة

كما أكد العراق، الذي يعاني من سيطرة داعش على أجزاء كبيرة من البلاد منذ سنوات، استعداده لتأمين حدوده وصد أي هجمات.

لقد فتحت هيئة تحرير الشام والفصائل المتحدّة لتتمكن من الحصول عليها على 7 دول شمال حماة.

ولعنة المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الاثنين، ذلك مناطق حماة الشمالية الجديدة تصعيداً عسكرياًً، حيث اندلعت اندلعت عنيفة بين الجيش السوري والفاصئل “تحرير الشام” عند محاور كرناز و محيط صوران بعد هجوم عنيف للفصائل.

وترافقت الجبال مع عدادات جوية تنفذها الطيران المروحي والقصف مدفعي مكثف مستهدف للمناطق المستهدفة، أبرزها مدينة مارك والبلدات المنطقة المجاورة، وفق المرصد.

في الوقت الحاضر، أوضح المرصد أن جسم تحرير الشام والفصائل تقدمت في بادية ريف حماة الشرقي، حيث لا يمكن السيطرة على قرية قصر أبو سمرة، تزامنًا مع غارات جوية جوية جوية على قرية سنجار.

كما ذكر أن جسم تحرير الشام والفصائل استهدفت بشكل أكبر من الطائرات ولم يتبقى سوى قيادات الجيش السوري في المنطقة العسكرية زين العابدين شمال مدينة حماة، وسط معلومات عن مقتلى وجرحى فيطلبون منهم، إلا أن الجيش السوري ينفذ الأمر.

أتت هذا تزامنا مع وكالات أنباء سورية-روسية على مناطق في حلب وإدلب.

خلال الأيام الخمسة الماضية، شهدت تصعيدا كبيرا بعد غيره وحدات الجيش السوري أمام المباغت التي شهدته مدينة حلب لأول مرة منذ سنوات، عقب الفتاة “هيئة تحرير الشام” وفصائل مسلحة عليها.

وتمكنت الفصائل من السيطرة بشكل كامل على مدينة حلب، والمطار الدولية، إضافة إلى المدن الإنجليزية والقرى بمحافظتي ومنها وماة معها وحدات الجيش السوري منها.

انطلاقة المؤسسة العسكرية السورية للهجوم المضاد.

بينما وقع في الخاطف إلى أكثر من 445 هدفا، وفق ما ول المرصد السوري لحقوق الإنسان.

في حين أبدت كل من إيران وقلقها من الأوضاع، واعدة بدعم دمشق، كما فعلت على مدى سنوات عديدة، خلال الحرب الأهلية.

وكذلك شدد العراق الذي عانى من أن يصبح “داعش” على مناطق شاسعة من جميع أنحاء العالم، مواهبه لتأمين حدوده وصد أي هجمات.


شارك