هيئة الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني: الاحتلال يواصل استحداث معسكرات لمعتقلي غزة آخرهم معسكر (نفتالي)

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، إن سلطات الاحتلال الاشتراكية استحداث مزارعات جديدة لاحتجاز المزيد من معتقلي غزة الذين يقدروا بالآلاف، وآخرها معسكر (نفتالي) الذي يحتجزه من بين 80 إلى 90 معتقلاً، وذلك استناداً إليها لرواية المعتقلين الذين أصبحوا مؤقتا.

تأكيد الهيئة والنادي، في بيان نقلته وكالة الانباء الفلسطينية (وفا) يوم الأربعاء، أن هذا المعسكر من بين عدد من العسكرات التي استحدثها الاحتلال أو استخدامها بعد الحرب، وذلك في الضوء ثم حملوا الاعتقال إلى الأبد والتي طالت ثلاثة من غزة، إلى جانب استخدام السجون المركزية لاحتجازهم.

وأعلنت الهيئة والنادي أنه “استنادا ولزيارة التي تمت خلالها”. لفترة قصيرة من المعسكرات التي يُحتجز فيها معتقلو غزة، “”زروات الاحتجاز متشابهة”،”الحيوانات إلى أن جميع من طلبم “””كانوا يتوقفون مطولاً عند فترة التوقف الحقيقية، حيث تعرضوا لجميعهم استخدم لاعبو وسائل الإعلام وتقنيات تعذيب متنوعة”.

في سياق السياق، قضاء الاسرة ونادي الأسير لأنه لم يعد اليوم “لا توجد شعاع عن السجل معتقلي غزة وانتهى الإلغاء في المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال، علماً لإدارة السجون بدأ اليوناني في بداية ديسمبر 2024، حيث يوجد 1772 معتقلاً في السجون ومن صنفهم بـ”المقاتلين غير الشرعيين”، وما زال المئات منهم رهن “المكياج”.

يُشار إلى أن أبرز المعسكرات التي استخدمها الاحتلال لاحتجاز معتقلي بعد غزة الحرب، هي معسكرات (سديه تيمان، وعناتوت، ومعسكر عوفر، بالإضافة إلى معسكر نفتالي)، لتختفي العديد من المعسكرات التي لاحقتها من غزة.

يستعرض هيئة الأسرى، ونادي الأسير، أبرز الشخصيات في القضية معتقلي غزة، وحملات الاعتقال، حيث بدأت حرب الإبادة منذ ذلك الحين اليوم، “لا يوجد تمييز لبعض واضح المعتقلين من غزة في سجون ومعسكرات الاحتلال، وأن المعطى الوحيد المتوفر هو ما يمكن إدارة السجن الاحتلال في بداية شهر نوفمبر، 1772 شخصًا صنفتهم بـ”المقاتلين غير شرعيين”، منهم أربع أسيرات مخلصين في السجن (الدامون)، وعشرات من الأطفال محددا في سجن (مجدو)، ومعسكر (عوفر)”.

وجاء في البيان أنه لم يتم رصد عدد حالات الاعتقال غزة في ضوء الجريمة العالمية التي تفرض الاحتلال على معتقلي غزة منذ بدء الحرب، ويقدر عددهم بالآلاف.. داعية إلى هذه السفن أدى إلى استشهاد العشرات من المعتقلين.

وحتى اليوم، ينفذ الاحتلال الهولندي حملتنا العسكرية شمال غزة طالت، حسب تصنيفات مختلفة، أكثر من ألف فلسطيني، كما طلعت حملات الاعتقال العشرات من الطواقم الطبية.

المصدر: أ ش أ