دراسة: حرق الشموع المعطرة أخطر من تدخين السجائر
استمرارية حديثة عن عادتها المتكررة الناس، خاصة في الموسم الأعياد، قد يكون له تأثيرات صحية ضارة بما يظنه الجميل.
ووجدت أن الشموع المعطرة، والتي قد تبدو متوسطة النجاح للبحث عن المكونات الباردة في المنزل، تنتج منها مواد كيميائية سام، بما في ذلك الغازات السامة مثل أول أكسيد وثاني أكسيد الكبريت وأكاسيد النيكل، بالإضافة إلى ثنائي التركيبة متطايرة.
وهذه المواد يمكن أن تؤدي إلى إنتاج الهواء الداخلي، والتي تنتجها الجهاز مخصص لسبب تحديد “ديلي ميل” البريطانية.
وعلى المدى الطويل، يمكن أن تتيح هذه المواد الوصول إلى اللغات والاستماع مثل أمراض القلب وسرطان الرئة والتهاب الشعب الهوائية المزمن.
تأثيرها طويل الأمد مثل تأثير الشموع والتدخين ومن ثم، تعمل على زيادة تركيز الطاقة الدقيقة وثاني أكسيد في الهواء الكربون.
وكشفت الدراسة أيضا أن الشموع المعطرة ترفع مستويات الطيران الدقيقة إلى 15 ضعف الحدود التي تصنيعها منظمة الصحة العالمية.
في الغرف غير الخاضعة للهوية، مثل الحمامات أو الغرف النوم، يمكن أن يقوم المصرف بهذه الكمية بشكل كامل، بما يعرضه السكان لأكبر.
انتهاء النتائج أن أعواد البخور قد تكون أسوأ من الشموع في هذا حيث تنتج 4 أجزاء صغيرة من الهواء مقارنة بالجزائر، أماه لديها منزل غير مدخنة، فقد أصبح الشموع هي المصدر الرئيسي لتلوث الهواء الداخلي.
وعلى الرغم من أن الشموع من المكونات الطبيعية قد تعتبر أكثر أمانا، إلا أن بعض المواد الكيميائية المنبعثة منها يمكن أن تتفاعل مع الأوزون في الهواء، ما يأتي منه سام سامية جديدة.
كما يدرس الدراسات أن الشموع المعطرة قد تدمر في الإدراك، حيث بدأت دراسة تنشر في مجلة “ناتشر” للإصابة المزمنة لدخان البخور يرتبط قد بانخفاض الوظائف الإدراكية.
وينصح الخبراء بحرق الشموع في غرف كبيرة تحت زروات تهوية جيدة من التأثيرات.
ويشدد على ضرورة عمل المزيد من الدراسات لفهم الآثار الصحة الكاملة لهذه المنتجات بشكل أفضل. المصدر: وكالات