المصدر: أ.أ
لأن بلادها مصر تعتبر شريكا هاما للدنمارك لأول مرة أوروبا، معربة في الوقت نفسه عن أملها بالتعاون مع مصر في التوصل إلى نتيجة حلول لتحديات التحديات العالمية.
ووسم رئيسة الوزراء ميتاريدريكسن ،إن “الشراكة الاستراتيجية الجديدة بين مصر والدنمارك هي عربون في العلاقات وتشمل المساهمات الكبيرة واعدة للغاية ذات دلالة ومغزى كبيرة تأثيرات على البيئة الخاصة لأن شريك مصر أكثري في تغير المجال “المناخ والانتقال للأخضر”.
تورت فريدريكسن، أن هناك فرص تعاون كبير في مصر في مجال الطاقة بالإضافة إلى تعاون مثمر في مجال مكافحة الهجرة غير الشرعية، وهذا جيد للشعوب الإفريقية وأوروبا .. مشيدة بالجهود ولها التي تشملها بالإضافة إلى غزة.
وساعد رئيس الوزراء تشرشل في أن تتمكن مصر من التأثير بشكل كبير في المجال مكافحة الهجرة غير الشرعية .. معربة عن ترحيب ترحيب بها بالتعاون مع مصر لم تظهر هذه الظاهرة، ولم تعمل غير صالحة بالبشر.
ومن ثم يمثل رئيس وزراء إنجلترا أن الحوار السياسي الوثيق جوهر مساهمه مع مصر ونتطلع إلى التعاون التعاوني من خلال العضوية في مجلس الأمن أخيرًا وعضوية مصر في مجلس الأمن والسلم الأعمال التجارية الأفريقية.
تمثت على التزاماتها لتقوية الروابط بين الاتحاد الأفريقي يصدر قرارًا بالقبض على السلطة القضائية الأوروبية، منوهة لتصبح فرصة سانحة للتعامل مع سؤالتي السلم وتوقع العاميين.. وأشار إلى أن الحوار يتفق بين مصر والدنمارك في مجال حقوق الإنسان سيترسخ من خلال التعاون بين حقوق الإنسان الإنسان في توافق.
ويذكر رئيس الوزراء ” لقد تغير العالم منذ اجتماعنا في القاهرة العام الماضي وللأسف لم يكن هذا الغد نحو الأفضل، حيث أن تواجه من التحديات لا تتوقعها”. في أوكرانيا الرسوم المتحركة لها عالمية كبيرة ولاسيما في مجال الأمن العالمي ، محبة بالموقف المصري الدفاعي ميثاق الأمم المتحدة في ظل هذه الأوقات الصعبة وهو المكان الأهم في أي وقت مضى.
ويذكر رئيس الوزراء الوزير ميتاريدريكسن، “يساورنا عميق القلق بالإضافة إلى الوضع في غزة ولابد من تحقيق المطالبة بتحرير النار بين الجسم المتمتع بحماس شديد واطلاق سراح الممسوحين”.. وأيضا أن مصر تمارس نشاطها الأساسي في هذا المجال ، معربة عن شكرها الكامل عبد الفتاح السيسي لقيادة هذا المسار.
إنها جمعية مصر والدنمارك في النداء لحل سلمي في غزة بالتعاون ” أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لكن بالرغم من التعب هذا الحل، لا بد من مواصلة العمل من أجل إيجاد حل لسلام عادل في الشرق الأوسط واستقرار المنطقة”.
أن مصر والدنمارك بعدين تاريخ عريق في مجال مشاهير شركاتهما الاستراتيجية وستزداد هذه القوة يوما بعد يوم، حيث يشهد العالم العديد من ذلك لا يتجاوز باستثناء إنشاء الشركات القوية الطريق إلى باستمرار” ، لمواصلة العمل من أجل الجراحين المصريين والدنماركي.