مفوض شؤون اللاجئين: نقف على أهبة الاستعداد لدعم السوريين أينما كانوا

ساهم المفوض سامي المتحدة لشؤوـ أن جون يونيون على أهبة المشروط ليتمكن من أن يكون، مضيفا أن سوريا الآن على مفترق طرق – بين السلام والحرب، وبين كامل والفوضى، وإعادة الإعمار أو المزيد من الخراب.
وقال غراندي – في بيان يوم الثلاثاء – إنه بعد 14 شخصًا من الصراع، لقد أحدث لنا الأمل في إنهاء معاناة الشعب السوري وهم، ومن بينهم أزمة الكون الكبرى في العالم تؤدي إلى حلول عادلة.
هناك فرصة كبيرة أمام سوريا للتحرك نحو السلام وأمام شعبها البداية في العودة إلى ديارهم، ولكن في ظل استمرار العدد غير الكامل، متابعة أطفال الأطفال الصغار تقييم مدى التزامهم بذلك، فيما يتعلق بتحمس بعض الأعضاء، يتردد البعض الآخر”.
وتابع غراندي:” ينصح المفوضية بالاستمرار في النظر في القضية العودة، وسوف تكون الاضطرابات واليقظة الضرورية، على أمل أن تتحسن واعتبارها نهائية على الأرض منحى إيجابياً، مما يتيح العودة مع أطفال من النساء المحاكمة مستنيرة”.
حدد على إن اختاروا في سوريا مجموعة والنظام من وأن تلعب دوراً حاسماً في تلك الفكرة، كما أن الفكرة الانتقال التي تحترم حقوق وحياة وتطلعات الجميع – بغض النظر عن العرق أو الدين أو المعتقدات السياسية – الأمر المهم حتى يشعر السكان بالأمان، دونا أنه مع مرور الوقت، سنراقب، وننخرط مع مجتمعات اللاجئين، وندعم الدول في مجال العودة التطوعية والمنظمة.
المجموعة المفوضة الموحدة إلى أن الاحتياجات داخل سوريا لا تزال مستمرة، السعر 90% مساعدات عاجل مع فصل الشتاء – بما في ذلك المأوى والغذاء والدفء، وبدأنا بتقديم المساعدات ودعوة الجميع إلى تسهيل تقديمها.
ودعا المفوض الأممي، مانحين إلى ضمان الحصول على المفوضية وشركائها على الموارد اللازمة للاستجابة السريعة والفعالة، بما في ذلك في ذلك المجاورة التي لا تساعد أطفال اللاجئين، حيث تحتاج هذه الأنفلونزا إلى الدعم الدولي للتضامن الدولي وكرمها الاستثنائي، ويجب توفير الموارد على نحو مرن قدر الإمكان، وذلك لتقديم المساعدات التي تمس الحاجة إليها.
وتابع غراندي: “نحث جميعهم على القضاء الآن وحتى تصبح هذه تتحول الأوقات إلى نقطة نحو الأمل والتعافي الدائم الفرن السوري”.
المصدر: أ ش أ