رئيس اقتصادية لقناة السويس: فرص استثمار كبيرة للتعاون مع مجتمع الأعمال البولندي

منذ 10 أيام
رئيس اقتصادية لقناة السويس: فرص استثمار كبيرة للتعاون مع مجتمع الأعمال البولندي

وأوضح وليد جمال الدين خلال أعمال اللجنة أن اقتصاد قناة السويس أصبح وجهة مثالية لمختلف الاستثمارات الدولية الساعية للتوسع.

كما عقد العديد من اللقاءات الثنائية مع مختلف الشركات البولندية للتعرف على فرص الاستثمار في القطاعات المستهدفة. والتقى بممثلي شركة HYnfra Renewable Energy، التي سبق أن أعلنت عن نيتها بناء مصنع للهيدروجين الأخضر في مصر. وشركة Tabor-Dębica المتخصصة في إصلاح وإنتاج المركبات المتنقلة، بما في ذلك السيارات والقاطرات.

كما عقد لقاء ثنائي مع كريستوف باسزيك، وزير التنمية الاقتصادية والتكنولوجيا البولندي، حيث بحثا إمكانية التعاون في القطاعات الصناعية والخدمية التي تستهدفها المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، خاصة قطاع التكنولوجيا.

واستعرض جمال الدين – خلال كلمته – للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، والقطاعات الصناعية والخدماتية حتى الآن 21 قطاعًا صناعيًا وخدميًا من ضمنها صناعة الأدوية والأغذية والسيارات ومراكز البيانات، حتى هذه السنة حتى النهاية بما في ذلك أهدافها الأساسية الجيولوجية.

كما أنها تقع على مقربة من تطوير البنية التحتية للاتصالات العصبية في بيئة استثمارية جاذبة تمثل قيمة مضافة للموقع المتميز، لافتًا إلى دور المعرفة الرقمية في الآلية التكنولوجية لقناة السويس لتكون مركزًا لإنتاج الوقود الحيوي وتموين السفن به، بما في ذلك المساهمة في الدعم للاقتصاد البيئي الصناعي والبحري، والحيوان أيضًا الحوافز الاستثمارية المالية غير منتظمة الاقتصادية لقناة السويس لمستثمرها.

وعقد رأس اقتصادي لقناة السويس الاجتماعية مع ميشال غراماتيكا، نائب وزير شئون الرقمية البولندي، لبحث إمكانية التعاون المستقبلي في مجال التكنولوجيا الرقمية، ومراكز البيانات الخاصة وأنشطة قناة السويس التوسعية في هذا القطاع ترحب بالنمو المتزايد على خدمات السحابية والإنترنت الرقمية.

المصدر: وكالة الشرق الأوسط (أش أ)

واستعرض جمال الدين – خلال كلمته – إمكانات المنطقة الاقتصادي لقناة السويس، والقطاعات الصناعية والخدمية المستهدفة والتي بلغت 21 قطاعًا صناعيًا وخدميًا من ضمنها صناعة الأدوية والأغذية والسيارات و مراكز البيانات، وأكد أن هذه القطاعات تمت دراستها بما يتماشى مع احتياجات الأسواق الإقليمية والعالمية.

كما تطرق إلى دور تطوير البنية التحتية في تهيئة بيئة استثمارية جاذبة تمثل قيمة مضافة إلى الموقع الاستراتيجي المتميز، لافتًا إلى دور البنية التحتية في تجهيز اقتصادية قناة السويس لتكون مركزًا لإنتاج الوقود الأخضر وتموين السفن به، بما يسهم في دعم التحول للاقتصاد الأخضر صناعيًا وبحريًا، وأشار أيضًا إلى الحوافز الاستثمارية المالية المباشرة وغير المباشرة التي تقدمها اقتصادية قناة السويس لمستثمريها.

وعقد رئيس اقتصادية قناة السويس اجتماعًا مع ميشال غراماتيكا، نائب وزير شئون الرقمنة البولندي، لبحث إمكانية التعاون مستقبلًا في مجال التكنولوجيا الرقمية، ومراكز البيانات خاصة وأن اقتصادية قناة السويس تستهدف التوسع في هذا القطاع تلبيةً للطلب المتزايد على الخدمات السحابية وإنترنت الأشياء والتحول الرقمي.

المصدر: وكالة أنباء الشرق الأوسط (أ ش أ)


شارك