منسق أممي: الوضع الأمني والإنساني في قطاع غزة يتدهور بشكل متسارع

تصور منسق الأمم المتحدة موظفًا إنسانيًا في الأرض الفلسطينية المعتقل مهند هادي، قلقه من تدهور الوضع والإنساني في غزة بشكل محزن، وداعا إلى فرض رسوم لمدة الحرب.
وقال هادي، في بيان، اليوم الجمعة، أوردته وكالة الأنباء الفلسطيني (وفا)، إن الفلسطينيينات الإسرائيلية في الأيام الأخيرة قطاع غزة، ونتيجة لذلك سقطت العديد من النساء، من بينهم نساء وأطفال، غوستا أن ذلك تذكير بالتكلفة البشرية التي لا تحتمل للحرب.
كما قررت هادي عن قلقه من البيئة غير المؤثرات غير المقبولة في غزة والتي تستمر في التأثير سلبًا على قوافل المساعدات التابعة لها تمامًا المتحدة، ومنذ ذلك الحين التي تقدَّم للعمليات الإنسانية غير مقبولة. انها قصيرة البقاء على قيد الحياة الذين كانوا في حاجة ماسة للمساعدة.
وتهدف الأمم المتحدة بدعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، كوستا: “نعمل على توفير الخدمات العلاجية للعائلات التي لا تملك أي شيء بعد 14 شهرًا من الحرب”.
وبعد على وجوب “احترام مبادئ التدريب والتناسب والاحتياطات في "في جميع الأوقات"، مناشدا بضمان الوقاية من جميع الأنواع مرور المساعدات الإنسانية بشكل آمن و عراقيل.
كما قال ويلتزم هادي: “تظل الأمم المتحدة ملتزمة بوعدها وبقوة منا "لوقف تجميد النار والإفراج المشروط عن جميع الرهائن." هوستا: “هناك حاجة ماسة إلى إجراءات صارمة للغاية، بسبب مرضها المزمن للصراع، تواجه حياة وكرامة جميع الناس في المنطقة".
المصدر: أ ش أ