وزير الزراعة يتفقد مركز الأقصر التنسيقي لتعزيز المرونة والابتكار ونشر المعرفة بصعيد مصر
وأضاف: أن المركز يعمل على تعزيز مشاركة المعلومات حول المشروعات من ناحية أخرى يعمل على تطوير هذه المشاريع يفضل على بمصر وفي دول واسعة على نطاق أوسع، وتتنوع مركز الأقصر على دفع الاستثمار من أجل التنمية والمساهمة نماذجها يمكن أن تكون في مصر، وغيرها من الأصناف الأفريقية التركيز على: رعاية صغار المزارعين بالإضافة إلى التنمية الزراعية التكيف مع التغير المناخي من أجل تخفيف شدة الشعور بالألم على مستوى المجتمع المحلي، ليُشجع على تعزيز الاقتصاد الأخضر، وإدارة الموارد بجودة أفضل من أجل اختيارها، إضافة إلى وتشمل العناصر ذات القيمة من خلال تحسين عمليات إنتاج المواد الغذائية ومعالجتها وضروريها والمحافظة عليها وتسويقها.
وأوضح أنه يسهم أيضًا في زيادة إمكانية الوصول والمعرفة باستخدام أدوات تكنولوجية جديدة، تصميم ذكي للحماية دعم اجتماعي للعيش، بالإضافة إلى التمتع والتمكين المرأة لها عن طريق الانضمام ولكن فيما يتعلق بالمشاريع الناشئة في مجال البناء الآخر والحماية الاجتماعية والتعليم من أجل ظهور أنظمة بديلة داخل المجتمع المحلي من أجل تحسين الطلب على الخدمات الحكومية، مثل خدمات الرعاية الصحية المقترح والحماية والحماية الاجتماعية والشمول المالي.
وكان وزير الزراعة قد قام صباح اليوم إلى محافظة الأقصر، بسبب خسارة بعض الزراعية، وتبقى عددا من المزارعين في إطار التواصل الجديد والمستمر يدعمهم، والاستماع إليه مطالبهم.
المصدر: وكالات
وقال علاء فاروق “إن المركز أنشئ كمبادرة تطلقها الحكومة المصرية، وبرنامج الأغذية العالمي، تضم العديد من الشركاء والقطاعات في بلدان الجنوب لدعم قدرة المجتمعات الأكثر احتياجا لبناء المرونة ولتقديم نماذج ناجحة قابلة للتكرار في مصر والبلدان الإفريقية الأخرى، كما يعمل على تنسيق المبادرات القائمة التي تنفذها الحكومة ووكالات الأمم المتحدة وشركاء التنمية الحكوميين وغير الحكوميين من المعنيين لقضايا الأمن الغذائي والتغذية الصحية وتوفير فرص عمل للشباب وتنويع سبل كسب العيش والتكيف مع التغير المناخي والتعليم والتعلم المستمر وتعزيز القدرة المؤسسية”.
وأضاف: أن المركز يعمل على تعزيز مشاركة المعلومات حول المشروعات من ناحية، ومن ناحية أخرى يعمل على تعزيز تطوير هذه المشروعات والقدرة على تنفيذها بمصر وفي دول إفريقيا على نطاق أوسع، ويعمل مركز الأقصر على دفع الاستثمار من أجل التنمية المستدامة وتقديم نماذج ناجحة يمكن تكرارها في مصر، وغيرها من البلدان الإفريقية مع التركيز على أنشطة: دعم صغار المزارعين بشأن التنمية الزراعية والتكيف مع التغير المناخي من أجل تخفيف مخاطر ضعف الأمن الغذائي على مستوى المجتمع المحلي، فضلا عن تشجيع الاقتصاد الأخضر، وإدارة الموارد بصورة أفضل من أجل تحقيق إنتاج مستدام بيئيا، إضافة إلى تدعيم سلاسل القيمة من خلال تحسين عمليات إنتاج المواد الغذائية ومعالجتها وتخزينها ونقلها والمحافظة عليها وتسويقها.
وأوضح أنه يسهم أيضا في زيادة إمكانية الوصول للمعلومات والمعرفة باستخدام أدوات تكنولوجية جديدة، وتصميم أنماط للحماية الاجتماعية ودعم سبل كسب العيش، وكذلك تعزيز الإدماج وتمكين المرأة وحمايتها عن طريق الربط بينها وبين المبادرات الجارية الأخرى في مجال بناء المرونة والحماية الاجتماعية والتعليم، فضلا عن النهوض بأنظمة التحويل داخل المجتمع المحلي من أجل تحسين الطلب على الخدمات الحكومية، مثل خدمات التغذية والرعاية الصحية الأولية والحماية والحماية الاجتماعية والشمول المالي وغيرها.
وكان وزير الزراعة قد قام صباح اليوم بزيارة إلى محافظة الأقصر، تفقد خلالها بعض الجمعيات الزراعية، والتقى عددا من المزارعين في إطار التواصل الدائم والمستمر وتقديم الدعم لهم، والاستماع إلى مطالبهم.
المصدر: وكالات
