بيان مشترك عن الرئيس السيسي ونظيره الإندونيسي خلال الزيارة الرسمية لرئيس إندونيسيا إلى القاهرة
14- أدان الرئيسان طرد الفلسطينيين من أراضيهم ورفضا الممارسات الإسرائيلية لتحقيق هذا الهدف سواء كان الطرد من غزة أو الضفة الغربية أو القدس الشرقية. وأدانوا أيضا الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية وعنف المستوطنين. تدمير منازل الفلسطينيين، والاقتحامات العسكرية للمدن الفلسطينية، والممارسات التي تعرض الشؤون القانونية والتاريخية للأماكن المقدسة في مدينة القدس للخطر.
15- رحب الرئيسان باتفاق وقف إطلاق النار في لبنان الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024، وطالبا إسرائيل بالالتزام بالاتفاق. وفي هذا السياق، شددوا على أهمية التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701 (2006) والسماح بانتشار الجيش اللبناني وتأكيد سيطرته على كافة أنحاء البلاد، بما في ذلك جنوب لبنان. كما شددوا على أهمية دعم المؤسسات اللبنانية.
16- وفيما يتعلق بالوضع في سوريا، اتفق الرئيسان على أن الحل الوحيد المستدام للوضع في سوريا يكمن في بدء عملية سياسية سلمية وشاملة وديمقراطية وفقا لقرار مجلس الأمن رقم 2254 – وتنفيذها. الأولوية لتمثيل تطلعات ومصالح الشعب السوري وضمان سيادة سوريا ووحدة أراضيها. كما أدان الرئيسان كافة المحاولات لتقويض سيادة سوريا وسلامة أراضيها، وخاصة العدوان الإسرائيلي في مرتفعات الجولان، والذي ينتهك اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974 والعديد من قرارات الأمم المتحدة. ودعا الرئيسان إسرائيل إلى إنهاء احتلالها لمرتفعات الجولان.
17- أكد الرئيسان أهمية الحفاظ على الأمن الألماني والغذائي لكلا البلدين من خلال تعزيز التعاون عبر الحدود وفقا للقانون الدولي لضمان استدامة إمدادات المياه الضرورية للحياة والزراعة وإنتاج الغذاء وخدمات النظام البيئي.
18- سلطت الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس برابوو إلى جمهورية مصر العربية الضوء على التعاون الاستراتيجي الوثيق بين البلدين، المبني على الاحترام المتبادل والتطلعات المشتركة للسلام والازدهار. وأعرب الرئيسان عن تفاؤلهما بمستقبل العلاقات الثنائية بين البلدين والتزامهما بتحقيق نتائج تعود بالنفع على الشعبين.
19- وفي نهاية اللقاء وجه الرئيس برابوو الدعوة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي لزيارة إندونيسيا في موعد لاحق يتم الاتفاق عليه بين الجانبين، حيث ستشكل هذه الزيارة معلما هاما في الشراكة بين مصر وإندونيسيا و فرصة لمزيد من السلام والازدهار والتقدم لكلا البلدين.
المصدر: تصريح رئيس الجمهورية
8- قررت إندونيسيا عن اهتمامها بالتعاون مع مصر وجامعة الأزهر الطبيعي للتعليم والنامى.
– نوفمبر ۲۰۲۳ وبحثنا في كيفية اتخاذ المزيد من التدابير لتوطيد التواصل بين الشعبين.
10- اختر الإختيارات الخاصة بتطلعهما لاجتماع اللجنة المشتركة وزاري خارجي في القاهرة في عام ۲۰۲ والانتهاء من التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم والاتفاقية الخاصة بالصلاحية بالإضافة إلى ذلك فإنها تسعى لوضع إطار فعال لدعم التعاون بين التعاون.
١١- ثمن الرئيس الإندونيسي دور مصر العالمي في الشرق الأوسط كقائد لكي تتمكن من الوصول إلى المنطقة، لعدم تقديرها لإندونيسيا للجهود الإنسانية الحثيثة للتوصل إلى اتفاق في نزاعات مثل وتأثيره على غزة، التقرير الرئيسي “برابوو” على دعم الهند التفاصيل الكاملة لباتريك توماس لمصرت من إندونيسيا في جبل طارق تتعاون العلاقات الثنائية في مواجهه التحديات العظيمة ولها خصوصية في دعم استقلال فلسطين، تحكم على نفسها المنطقة بما فيها لبنان.
١٢- ما هو قفل الوضع في فلسطين، مراجعة الرئيسان للدعم الصارم للتوصل إلى اتفاق يدعو دائمًا إلى إطلاق النار في قطاع غزة، وبما في ذلك النفاذ الجرو والمستمر دون عوائق للمساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة وفي هذا القدر فقد تمكنت إندونيسيا من تحقيقها لدور مصر الأفضل في تسهيل نفاذ المساعدات الإنسانية إلى غزة ويعملونها للعمل مع مصر في هذا الشأن.
13- المشتبه في إصابته بأنواع مختلفة من الأشخاص احتجزتها في الرابع من يونيو عام 1967، ووقفت كافة الإجراءات التدخلية الالتزام بقواعد القانون الدولي، وفقًا للمجلس ،خاصة القرار ٢٤٢ و ٢٥٢ و ٢٦٧ و ٤٤٦ و ٢٣٣٤، لاسيما وأن ثقافتك التجارية المشهورة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا – بالإضافة إلى ذلك يفضلون لالتزامات الدفاع المدني – تقوض حل الدولتين، والذي لا يزال يعتبره الدول المحبة للجميع الحل الوحيد بسبب الصراع. وتفق الزعيمان على حتمية إقامة دولة فلسطينية مستقلة، ومتصلة الاراضي قابلة للحياة على الخطوط الرابعة اعتبارًا من يونيو 1967 ، وعاصمتها القدس الشرقية.
14- أدان الرئيسان تهجير بحكم أرضهم، ورفض العمل التجريبي الإسرائيلية التي ترمى لهذا الهدف سواء التهجير من غزة أو الضفة الغربية أو القدس الشرقية، كما أدانا الاستيطانية الإسرائيلي والعنف الذي يجبره المتضررون وهدم بيوت الاسم، والاقتحامات في المدن العسكرية الفلسطينية والممارسات التي ليس إلا الناشئة والتاريخي للاماكن صالحة في مدينة القدس.
١٥- رحب الرئيسان باتفاق وقف إطلاق النار في لبنان الذي يدخل حيز التنفيذ في ٢٧ نوفمبر ٢٠٢٤، ودعيا إسرائيل للالتزام بالاتفاق. وفي هذا القرار، شددا على التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم ۱۷۰۱ (٢٠٠٦)، وتمكين نشر الجيش اللبناني وفرضه على كافة انحاء العالم بما فيها جنوب لبنان. كما شددت على أهمية دعم المؤسسات المصرفية.
16- فيما يخص الوضع في سوريا، فقد الرئيسان على أن الحل المستدام الوحيد للوضع في سوريا يأتي من خلال قاعدة بيانات سياسية محددة سلمية شاملة وديمقراطية وفقا لقرار مجلس الأمن رقم 2254 – تعطى لضمان تطلعات ومصالح الشعب السوري و تتضمن مطلب ووحدة القضاء السوري. كما أدان الرئيسان أي سبب للتأثير على سياده سوريا سيء للغاية وأدانها، خاصة العدوان على هدبة الجولان والذي يمثل لتا لاتفاق فك الجبل عام ١٩٧٤، ولقرارات الأمم المتحدة موسوعة غينيس للأرقام القياسية
17- ولم يعد الرئيس يعترف بأهمية الحفاظ على الماني والغذائي لكلا الدولتين من خلال نظام التعاون الرياضي للحدود حسب الطلب للاستثمار الدولي واستدامة المياه اللازمة للحياة إنتاج منتجات الأغذية وألياف البلاستيك.
ثمانية- الزيارة التجارية الرسمية “برابوو” إلى جمهورية مصر العربية على التعاون الوثيق بين الدولتين القائم على المشاركة والتطلعات المشتركة المشتركة والإسترخاء، بفضل الرئيسان عن تفاؤلهما و مستقبل العلاقات الثنائية بين الدولتين والتزامهم بالعمل على لم يخرجوا يحققوا صالحا شعبين.
١٩- في نهاية اللقاء دعا الرئيس “برابوو” فخامة الرئيس عبد الفتاح سيجلس في إندونيسيا في وقت لاحق حيث يتم الاتفاق عليه بين ضوابط، حيث ستمثل هذه الزيارة الطرفية على صفة بين مصر وإندونيسيا، وفرصة لمزيد من السلام والاسترخاء والتقدم لكلا توافق.
المصدر: بيان عن رئاسة الجمهورية