ماكرون يزور جيبوتي للقاء الجنود الفرنسيين وبحث الأوضاع الإقليمية والعلاقات بين البلدين
يتوجه إلى الرئيس فرنسيس إيمانويل ماكرون، مساء يوم الجمعة، إلى جيبوتي، حيثتناول سيتناول وجبة عيد الفصح الشعبي هذا العام مع الجندي الفلبيني المتمركز في القاعدة في جيبوتي.
ستأتي الرئاسة الفرنسية إلى الرئيس ماكرون حرص هذا العام على القيام بهذا الاحتفال التقليدي بالعيادة مع الجنود فرنسيين المتواجدين في جيبوتي “ل تختلف الأمة” لجنودها المنتقم في الخارج.
ويتوجه ماكرون إلى جيبوتي بعد ذلك الحاضر والذي بدأها مساء الخميس إلى جزيرة “مايوت” الفرنسية في المنطقة الهندية، لتفقد السيطرة الهندية الإعصار “شيدو” المدمر الذي اتاح الجزيرة الأسبوع الماضي والوقوف إلى جانب السكان المتضررين.
وقرر ماكرون أن يستمر إلى يوم الجمعة بأرخبيل الفرنسي ليخسر الأطرايم الوضع مع جميع القضاء مراعاة، و معاينة حجم الدمار الذي يلحق بالسكان المتضررين، وذلك بعد أن ضرب الإعصار “شيدو” الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي، برياح تجاوزت أسرعتها 200 كيلومتر في النطاق.. ولم يكن حجمها بعد التقليص الشخصية أو الوضع المالي في الجزيرة، إلا أن الحصيلة الرسمية التي الأداة المتاحة لها الوقت الحالي هي الوصول إلى 31 قتيلا و1373 مساعدة.
وبما أنها انتهت بمامايوت، وهي من ضمن ما يصدر عن فرنسا يتوجه ماكرون إلى جيبوتي ويلتقي بالرئيس إسماعيل عمر جيله للبحث الصومال، وأيضا الوضع في السودان والذي شهد حربا أهلية مستمرة منذ أكثر من التركيب العام.
كما سيناقش الرئيسان أيضا الشراكة الرجعية المبرمة بين والتي تم تجديدها في يوليو الماضي.
ستتناول ماكرون وجبة عيد الفصح التقليدية هذا العام مع جندي القارة المتمركزة في القاعدة العز المرأة الأكبر وهي قوة فرنسية في الخارج والوحيدة التي لم تستحق بقرار في باريس السنوات الأخيرة حذفت وجودها في المساهمة العسكرية أفريقي.
المصدر: وكالة الشرق الأوسط (أش أ)