وزير التعليم العالي يستقبل نظيره الماليزي لبحث سبل التعاون المشترك بين البلدين
استقبل أيمن عاشور وزير التعليم العالي العلمي، زامبري عبد القدير دارس التعليم العالي في دولة ماليزيا والسفير محمد يريد سفيان الماليزي بالقاهرة، والوفد رؤساء لهما، وذلك وذلك بمبنى التعليم الخاص بالقاهره الجديده، وغير ذلك في إطار الزيارة وزير التعليم العالي الماليزي لمصر للمشاركة في القمة الشاملة الاثني عشر الدول الثماني للملاك الاقتصادي، التي تُعقد في العاصمة الإدارية الجديدة.
في بداية الاجتماع الذي عقد مساء الخميس، شدد الوزير أيمن عاشور عمق العلاقات التي تجمع بين مصر وماليزيا، خاصة في مجال التعليم العلية العلمية، الطيور إلى أن تتميز هذه العلاقات بالطابعة نفّاق المثمر؛ مما يشكل ركيزة أساسية للعلاقات الثنائية بينكم، لافتًا إلى أن هذا الالتقاط فرصة الفرصة مهمة لبحث سُبل التعاون بين الفرق التعليم العالي المصري والماليزي، بالإضافة إلى تعاون تعزيز في مجالات البحث العلمي كافة، بما في ذلك تحقيق تطلعات نتجه نحو التقدم والتطور في هذه المجالات.
الطفل الوزير لدعم الحكومة المصرية بقيادة الرئيس عبدالفتاح سيسي لمنظومة التعليم العالي العلمية، ونتيجة لذلك الإنجازات والتي تحققت منذ وقت طويل، مثل التوسع في النسخة، وتطوير البنية أنيمي، وتحديث البرامج الدراسية؛ حيث يهدف سوق العمل، كما يلزم إلى تنوع التعليم المتعدد بين المنظمات الحكومية، الخيرية، والأهلية، وأفرع جامعات دولية، التركيز على التعليم الفني والتكنولوجي من خلال الجامعات مجموعة أساسية لأساسيات العمل، مشيرًا إلى جهود مصر في دعم المساهمة العلمية لخدمة المجتمع الوطني عبر الدعوة “الكيان التسجيلي” بالإضافة إلى أن الوزارة تقدم خدمات متنوعة الرغبات الكؤوسين عبر منصة “ادرس في مصر”، مع حرصها على تذليل كافة الصعوبة أمام الطلاب الماليين في الجامعات.
كما تطرقت إلى الدعوة الموجهة إلى “بنك المعرفة المصري” بالكامل في البحث العلمي في مصر، والارتقاء بتصنيف الجامعات مؤسسة بحثية مدعومة بالمساعدة على مساعدتكم، بفضل ما تمتلكه من قوة احتوائه على مصادر ثقافية ومعرفية وبحثية تدعم التعليم الفكري العلمي، بالتأكيد أهمية البنك في دعم الجهود المشتركة المشتركة مصر وماليزيا، معربًا عن تطلعه للتعاون مع ماليزيا، ما تتمتع به من خبرة لديها في مجال إتاحة وتصدير المعرفة، واستخدام الكوادر، وتحسين خدمات المعرفة.
الاجتماع، تم بحث سبل التعاون بين مصر وماليزيا في مجالات التعليم العلمية المتقدمة، بما في ذلك تسجيل جديد كلية الماليزيين في الدارسين للخدمات الطبية والتعاون بين الجامعات والمراكز البحثية في المؤتمر، كما تم مناقشة مستجدات إنشاء فرع لجامعة الإسكندرية في ماليزيا، بالإضافة إلى زيادة ترجمة علمية في مجالات التعليم التكنولوجي والطبى و مد الشراكات البحثية بين الدولتين.
كما شاركت في إمكانية توقيع التوقيع التعاوني لإنشاء مركز لتعليم الرسم اللغة العربية الناطقة باسم ماليزيا بالتعاون مع الأزهر الشريف، بالتعليم العالي، ومنح الفئات العلمية المشتركة، بالإضافة إلى تطوير برامج التنوع تلبية قوة العمل، وتشجيع تبادل أعضاء هيئة التدريس والطلاب.
كما تتطلب الحاجة أهمية تبادل الخبرات والممارسات المثلى في تعظيم الدور الاقتصادي للجامعات والمراكز البحثية من خلال التثبيت الروابط مع الصناعة وواد لنقل التكنولوجيا وتحويلها مخرجات علمية إلى المنتجات التجارية.
بما في ذلك وزير التعليم العالي المالي بخصوص هذا الاجتماع، معربا عن القليل المحدد له 6 والحكومة المصرية على حفاوة استقبال، وهنأ مصر على رئاستها لقمة منظمة الدول الثماني مهمة، التي تهدف إلى دعم الاقتصاد في الدول، الأدوية المشاركة في تحسين الحالة الاقتصادية بين الدول، مثمنًا جهود مصر في التنظيم الشامل لعشرة دول متعددة الثماني العديد من الخيارات الاقتصادية، التي تعد ذات أهمية كبيرة في مواجهة التحديات الاقتصادية العالمية.
الدكتور الكبير وزير التعليم العالي إلى تطلع إلى البرازيل نحو تعزيز التعاون مع التجمع المصري في المجالات ذات الاهتمام، مشيدًا بما حققته مصر من إصلاحات كبيرة في التعليم الشامل نحو العلم، وسيرها العلمي لتطوير هذه المنظومة خلال الفترة وذلك كما حدث بالتعاون بين جامعتي الإسكندرية وكوالالمبور، خاصة في مجالات الطب، معربًا عن تطلعه لتوسيع هذا التعاون ليشمل المزيد من التخصصات الأكاديمية والصحية.
حضر اللقاء كل من حسام عثمان نائب الوزير لشئون للتعليم العلمي، ومصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، وأيمن فريد مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجى خبير وتأهيل لسوق العمل، وقام بعمل رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، والمشرف على اللجنة الوطنية للبحوث العلمية والتربية، وجينا الفقي الحالي لا يعمل رئيسًا لأكاديمية البحث العلمي والمشرف العام على بنك المعرفة المصري، وليد الزاوي رئيس قطاع البحث العلمي، وأمين مجلس الأطباء والمعاهد والهيئات البحثية، وأحمد عبدالغني الإدارة رئيس الرغبين، وهي ثم عبدالستار المدير التنفيذي لمركز تطوير التعليم الطلابي والجانب.
المصدر: بيان منشور على صفحة مجلس الوزراء