وزير الري: حياة كريمة نفذت العديد من المشروعات الخدمية بالمناطق الريفية الأكثر احتياجا

منذ 18 ساعات
وزير الري: حياة كريمة نفذت العديد من المشروعات الخدمية بالمناطق الريفية الأكثر احتياجا

وأضاف أن وزارة الري قامت بتوفير الأراضي لأغراض الري مجاناً لإقامة المرافق الخدمية للأهالي بمراكز المبادرة، حيث تم تنفيذ 147 قطعة أرض لأغراض الري بمساحة تزيد عن 4.2 مليون متر مربع متاحة (حوالي 1000 فدان) في 16 محافظة، بقيمة تقديرية كانت ستصل إلى 1.84 مليار جنيه لو أتاحتها المبادرة، وهذه تم استغلال الأراضي في بناء 188 مشروعاً لخدمة المواطن مثل (مراكز الشباب – محطات ضخ المياه). – محطات المياه). المرافق الصحية – المدارس – المراكز الصحية – مراكز الإسعاف – مراكز الإطفاء وغيرها).

وأشار سويلم إلى التحديات التي يواجهها قطاع المياه في مصر بسبب النمو السكاني ومحدودية الموارد المائية والتغير المناخي، وهو ما دفع الدولة المصرية ممثلة في وزارة الموارد المائية والري للبدء في إدخال جيل جديد من الري المصري. النظام القائم منذ مئات السنين تحت اسم “الجيل الثاني من نظام الري 2.0” والذي يتم تحت مظلته تنفيذ العديد من المشاريع والإجراءات ضمن محاور هذا النظام منها (معالجة المياه و إعادة الاستخدام). – التحول الرقمي وإعداد قواعد البيانات واستخدام التصوير بالطائرات بدون طيار لرصد مياه الصرف الصحي). المياه – الإدارة الذكية للمياه بناء على نماذج التنبؤ وصور الأقمار الصناعية والذكاء الاصطناعي – إعادة تأهيل شبكات المياه والقنوات وأنظمة الحماية من الفيضانات وحماية السواحل – السيطرة والتوسع في تشكيل جمعيات مستخدمي المياه – مواصلة العمل لتحسين وضع المياه ومكانها وهي على رأس الأجندة العالمية لحماية المناخ – التنمية والموارد البشرية والتدريب وبناء القدرات – الوعي والمعلومات).

وأوضح أنه رغم هذا النجاح الكبير إلا أن هناك حاجة لتضافر جهود المواطنين والدولة لتحقيق الإدارة المثلى للمياه والحفاظ عليها وترشيد استخدامها، وهو ما دفع الوزارة إلى إطلاق حملة توعوية كبرى تحت شعار إطلاق “على سمك القد”. لتوعية المواطنين بأهمية المحافظة على المياه وترشيد استخدامها. وشاركت في هذه الحملة العديد من الوزارات والهيئات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني.

وأعلن وزير الري انضمام مؤسسة “الحياة الكريمة” لفعاليات حملة “على القد”. وتم خلال الاحتفال توقيع بروتوكول تعاون بين وزارة الموارد المائية والري ومؤسسة التعاون المشترك في نشر الوعي المائي من خلال دمج قضية المياه والتغير المناخي في الندوات والحملات التوعوية والفعاليات المشتركة التي نظمتها جمعية كريمة. مؤسسة “الحياة” يشارك فيها الجانبان، كما يتم التنسيق بين مركز التدريب الإقليمي للموارد المائية والري التابع للوزارة ومؤسسة الحياة الكريمة في مجال تدريب “سفراء المياه”. من بين ما يقرب من 50.000 متطوع في المؤسسة يرغبون في تحسين مهاراتهم في نشر الوعي المائي داخل المؤسسة.

المصدر: أ.أ

وأعلن سويلم إلى ما يواجهه من انقطاع المياه في مصر من مشاكل ناتجة عنها الزيادة السكانية ومحدودية الموارد المائية والتغرات المناخية، مما دفع الممثلة المصرية في وزارة الموارد المائية والري للبدء في تنفيذ جيل جديد لمنظومة المنظومة المصرية منذ مئات السنين السنة تحت عنوان “الجيل الثاني لمنظومة الري 2.0” والتي يتم تحتها مظلتها تنفيذ العديد من المشاريع التي تتطلب معالجة تلك النقاط المنظومة، والتي تنتج (معالجة جاهزة لاستخدام المياه – التحول يفترض المتطلبات الرقمية والاعتماد على البيانات بالكمبيوتر التحكم المجاري المائية – الإدارة الذكية بالاعتماد على تأهيل الأشكال المائية وترع المصادر – التوسع والتوسع في تشكيل روابط مستخدمي المياه – مواصلة العمل رفع مكانة المياه والعيش على رأس أجندة العمل المناخي العالمي – تطوير الموارد البشرية، خامنئي – التوعية والإعلام).

وأوضح أنه على الرغم من هذا النجاح، إلا أن الأمر يتطلب الكبير تكاتف الجهود المبذولة مع الجهود المبذولة من أجل الإدارة المثلى حدودها وترشيد استخدام، وهو ما دفع الوزارة حملة توعوية الكبرى تحت شعار “على القدّ” للتوعية بأهمية الاستفادة من وترشيد المياه، وقد يفيد الكثير من ذلك الوزارات والجهات الحكومية والمجتمع المدني في هذه الحضارة.

بنى وزير الري عن حملة “حياة كريمة” لفعاليات الحملة “على القَد”، حيث تم خلال الاحتفالية التوقيع البروتوكولي تعاون بين الوزارة الموارد المائية والري ومؤسسة المراهقين في نشر التوعية المائية، من خلال إدراج ملف المياه وتغير المناخ في الندوات والفعاليات التي تنظمها مؤسسة “حياة كريمة”، وتنظيم ندوات وحملات توعوية وفعاليات مبتكرة بين المزايا، بالإضافة إلى الحاجة بين المركز التدريب على الموارد المائية والري للوزارة والمؤسسة مؤسسة حياه كريمة في مجال تدريب “سفراء المياه” من متطوعي الشركة عددهم حوالي 50 ألف متطوع داخلي المؤسسة.

المصدر: أ ش أ


شارك