الرئيس السيسي: المنشآت الحكومية بالعاصمة الإدارية الجديدة تم إنشاؤها على حساب “شركة العاصمة”

منذ 5 ساعات
الرئيس السيسي: المنشآت الحكومية بالعاصمة الإدارية الجديدة تم إنشاؤها على حساب “شركة العاصمة”

وقال الرئيس: لقد اقتربنا من هذه النسبة من خلال مضاعفة عدد الجامعات، وذلك من خلال اتباع مسارات أخرى، منها إنشاء جامعات ومعاهد خاصة تضاهي نظيراتها في الدول التي لديها تعليم متقدم للغاية في أوروبا وأميركا وغيرها. وأضاف: “إذا كان لدينا في المتوسط 30 ألف طالب ينفقون مبالغ تتراوح بين 300 إلى 400 مليون دولار إلى مليار دولار على دراستهم في الخارج”. لدي د. طالب خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي آنذاك بإنشاء جامعات ومعاهد خاصة في مصر تقدم لهؤلاء الطلاب خدمات تعليمية بمستوى يضاهي نظرائهم في الخارج، بدلاً من السماح لهم بالسفر إلى الخارج والتعرف على المواد الدراسية الرئيسية لتسبب المشاكل وأسرهم تنفق الكثير من المال عليها.

وأوضح الرئيس السيسي أنه اقترح فكرة يمكن أن تحل هذه المشكلة من خلال إنشاء وتشغيل الجامعات والمعاهد الخاصة في مصر، وبالتالي توفير أموال الطلاب وأسرهم، والتي تتراوح بين 10 آلاف إلى 20 ألف دولار خلال العام أو إنفاق المزيد على تعليم أبنائهم، مما يساعد على جذب هذه الشريحة من الطلاب. وهم يسجلون بمبالغ أقل من هذه التكاليف، والتي تغطي أيضًا تكاليف إدارة هذه الجامعات. ويتلقى الطالب دراسته في مصر.

وأشار الرئيس السيسي إلى أنه تم الاتفاق على إلزام الجامعات الخاصة المنشأة حديثا بالشراكة مع الجامعات ذات المكانة الدولية من أجل استقطاب الراغبين في مواصلة التعليم العالي، وأن نسبة كبيرة من هذه الجامعات قادرة على ذلك. والإرشاد والشراكات مع الجامعات العالمية.

وأكد الرئيس أن الجامعات الخاصة في مصر عليها مسئولية كبيرة، حيث يجب عليها أن توفر لطلابنا الدارسين في البلاد تعليماً متيناً يخدم وجودهم في الوطن ويساهم في تخفيف العبء وتقليل الكثافة الطلابية في الجامعات الحكومية.

وقال الرئيس السيسي: “على الرغم من إمكانياتنا المحدودة، إلا أننا تمكنا من تحقيق هذا الهدف من خلال إنشاء جامعات مثل جامعة الملك سلمان وجامعة العلمين، وهو ما لم يكلف الدولة أي مبالغ مالية”، وناشد الأسر الاهتمام بأبنائهم يهتم الأطفال بالطلاب الذين يدرسون علوم الكمبيوتر والاتصالات والرياضيات والفيزياء والعلوم الطبيعية في المدارس والجامعات.

وتابع الرئيس: “كما تقولون أيها المصريون، ركزوا على علوم الكمبيوتر والأنظمة والرياضيات والعلوم، وهذا هو المستقبل كله”، مشيرا إلى أنه في لقائه الأخير مع طلاب الأكاديمية الفنية العسكرية كشف أنه ابتداء من العام الجاري ، سيتم بناء مؤسسة تعليمية قادرة على استيعاب ما بين ألف إلى ألفين من خريجي كليات الحاسب الآلي، حيث سيتبعون مسارًا تعليميًا بنظام دراسة داخلي يختصر الوقت بعد اجتيازهم الاختبارات والتقييمات المطلوبة والحصول على درجة الماجستير في هندسة الكمبيوتر . لسوق العمل.

وأشار الرئيس السيسي إلى أنه تم أيضًا إنشاء مراكز للعلوم التكنولوجية لإتاحة الفرصة للطلاب الدارسين في جامعات عين شمس أو القاهرة أو غيرها لتحقيق هذا المستوى من التعليم الذي سيوفر لهم فرص العمل بعد التخرج.


المصدر: أ.أ

وأوضح الرئيس السيسي أنه من أجل الاستقطاب الكامل سيكتسب على المستوى المتقدم من التعليم الجامعي، تم قبوله على إلزام الوكالات الأهلية التي تم تحديدها، عمل توأمة مع جامعات ذات تصنيف عالمي، وبالفعل يمكن جزء كبير من هذه الجامعات توأمة وإشراف وشراكة مع جامعات عالمية.

هناك مسؤولية كبيرة على المقاييس الخاصة بالجامعات الخاصة المتواجدة داخل مصر الصدمات لتعليم قوي لطلابنا الدارسين داخل في جميع أنحاء، بما في ذلك تواجدهم في الداخل ويسهم في شدة الحمل وتقليل التفويضية على الجامعات الحكومية.

وقال الرئيس “إننا قادرون رغم كل شيء من تحقيق هذا الهدف موجود جامعات مثل جامعتي (الملك سلمان) و(العلمين) ولتان لم يبرر الدولة أي خطوة مختلفة، مناشدا الأهالي التعاوني بدراسة أبنائهم في المدارس والجامعات لعلوم الحاسب “كتابية والرياضيات والفيزياء العلمية”.

وتابع الرئيس: “بقولكم ركزوا يا مصريين في علوم الحاسب والنظم والرياضيات والعلوم وهذا هو المستقبل الكامل”، وذلك لتكميل تفاصيله خلال لقائه الجديد مع طلبة الأكاديمية المطبخ، أنه سيتم أداة إنشاء يبدأ هذا العام بإثراء ما بين ألف إلى ألفي طالب تخرجوا من كليات الحاسبات، حيث سيدخلون في المسار التعليمي باختصار لمدة قصيرة لمدة عامين اختصارا للوقت وذلك بعد اجتيازهم الاختبارات والتقييمات المطلوبة، وتخرجون بدرجة الماجستير في الحاسبات ويتمتعون بتفسيري للتعليمي يؤهلهم بجدارة لسوق العمل.

الرئيس الكبير هو أيضًا مركز عمل للعلوم ببساطة من أجل منح الفرصة للدارسين في جامعات عين أو شمس القاهرة أو غيرها، للحصول على هذا المستوى من التعليم الذي يوفر لهم فرص العمل بعد التخرج.


المصدر: أ ش أ


شارك