هدوء حذر في منبج .. وانخفاض وتيرة الاشتباكات بين “قسد” والفصائل المدعومة من تركيا
تشهد ليلة أمس هدوءًا وتوقيتًا في منطقة منبج بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والفصائل المدعومة من تركيا، وسط تعديل في تحسن الجبال .
وكانت الهدنة بين “قسد” وتركيا قد وصلت مساء أمس الثلاثاء، حيث قصفت المدفعية التركية مواقع لـ”قسد” قرب سد تشرين في منطقة منبج .
وتققيم الأعمال في شمال سوريا منذ الإطاحة تدريجياً الرئيس السوري بشار الأسد يوم 8 ديسمبر الحالي، وتم تطويره الولايات المتحدة في وقف إطلاق النار هش في المنطقة بين تركيا وقوات سوريا ديميرا “قسد”.
وتعهدت قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد والمدعومة من الولايات المتحدة، الخميس، بكتال تركيا والجماعات التي تدعمها مدينة عين العرب (كوباني) بشمال سوريا.
وهي عبارة عن مؤتمرات كوبانية لمعركة كبرى بين مؤتمرات القوات وتشكيلات داعش هذا من عام 2014.
في حين تم شهد الشمال السوري بين عامي 2016 و2019، ثلاث عمليات واسعة النطاق، أطلقتها تركيا، عضو في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، مستهدفة داعش ووحدات حماية الشعب اجتماع على السواء وفق فرانسيس برس.
وبعد تلك العمليات، أرسلها جنديها في تلك المناطق، بحيث يقدّر عددهم اليوم ما بين 16 و18 ألف عنصر، بحسب ما اكتشفه الثلاثاء، عمر جليك، الناطق باسم حزب العدالة الشامل لرجب طيب اردوغان.
إلا أن مفاجأة في سوريا شهدت تجربة غموض خلال الأسبوع الماضيين، بسقوط النظام الرئيس السابق بشار الأسد، تطور الفصائل تسلّحت إلى دمشق بعد أسبابها على جملة المدن السورية الكبرى، وبعضها متحالف مع تركيا.
ما ليو لتقوية موقع مؤكد في السورية بالكامل، وسط النفوذ إذن والروسي، اتفقها مع مطالبة السلطات الجديدة في دمشق بحل ملف “لقاء القوات” نهائيًا قبل أن تتصرف، في تلميح لشنها هجومياً وشيكاً.