مدبولي: العمل على الانتهاء من البرنامج الجديد لرد أعباء الصادرات خلال الأشهر الثلاثة الأولى من 2025
ردًا على هذه النقاط، أكد رئيس الوزراء أنه سيتم تسوية رسوم سداد أعباء التصدير المتأخرة بحلول يناير 2023، وكان من المقرر إطلاق البرنامج الجديد في 1 يوليو 2024، وتقدر الأرقام مؤقتًا حاليًا بحوالي 60 مليار جنيه مصري، مما يشير إلى أن وزير المالية.. مجلس الوزراء وافق على الصرف بأكثر من طريقة لمدة تتراوح بين سنتين وثلاث سنوات لجميع المستفيدين وسيتم الإعلان عن ذلك بالتفصيل.
وقال مدبولي: «العام الحالي عام صعب واستثنائي بسبب الظروف»، مؤكداً أنه سيتم زيادة الأموال المخصصة لسداد أعباء الصادرات بما يتماشى مع التوقعات.
وتابع: “الأهم أن يتم الصرف خلال نفس العام.. مبلغ الـ23 مليار جنيه مصري المخصص لهذا العام سيتم إنفاقه على صادرات نفس العام.. وهذا مبدأ مهم يجب على الجميع الالتزام به” لقد كان متطلبا.”
وفيما يتعلق بالجمارك، أكد مدبولي أن الحكومة تبذل المزيد من الجهود في مجال التخليص الجمركي، قائلا: “أنا شخصيا أتابع موضوع الإجازات لأن بعض الجهات لم تتمكن من العمل لمدة سبعة أيام، ولكن مع بداية العام سوف تقوم بذلك”. وينبغي أن يتم تنفيذه على هذا النحو.
وتابع: «أنا على قناعة بأن موضوع الصادرات، وهو مستقبل البلاد في سد فجوة الدولار، يحتاج إلى وقت حتى تتمكن البلاد من تطوير الصناعة». وفي موضوع الغاز، قال “مدبولي”، إنه مع توقعنا بعودة الإنتاج تدريجيا بعد التعطيل الذي سببته الأزمة الاقتصادية في 2025، سنتمكن ليس فقط من تلبية الاحتياجات بل التوسعات أيضا، مرجحا أن هذا أمر بالفعل الأولوية: يعتبر التوسع أو إنشاء صناعات جديدة ذات قيمة مضافة أمرًا مسلمًا به.
وأشار رئيس الوزراء إلى أن أسعار الغاز مرتفعة حول العالم، وأن الغاز المحلي يباع بأقل من القيمة السوقية الفعلية، لافتا إلى أن الدولة تفضل بيع الغاز محليا للصناعة المصرية، وهو ما يدعم الاقتصاد فرص العمل. ومعدلات النمو الاقتصادي، ولو بسعر أقل من سعر التصدير، مما يحقق عوائد أعلى للدولة.
من ناحية أخرى، أشار رجل الأعمال حسن هيكل إلى المشكلات المتعلقة بالاقتصاد المصري وزيادة نسب الدين المحلي والخارجي والاستفادة بشكل أكبر من الميزانية العامة للدولة، وطرح عددا من الحلول في هذا الصدد.
وفي هذا السياق قال د. وقال مصطفى مدبولي، إن الدولة المصرية تولي أهمية كبيرة لوضع الديون في الداخل والخارج، وأن مصر ملتزمة وتعمل على مواصلة الاتجاه النزولي للديون، لافتا في هذا السياق إلى أن عام 2024 كان العام الذي شهد أعلى تسوية للديون. ، لكننا تمكنا من القيام بذلك. وتابع: «نحن لا نعمل في ظروف طبيعية وقد زادت معدلات التضخم في العديد من الدول وأنتم تعلمون ذلك جيداً»، مؤكداً أنه في العام المقبل 2025 سنتمكن من التغلب على العديد من التحديات الحالية.
وتحدث باسل سامي سعد رئيس مجلس إدارة شركة الداو للتطوير العقاري والفندقي عن قطاع السياحة ودوره في توفير وتوليد عوائد دولارية كبيرة ودعا إلى النظر في مزيد من الحلول والمقترحات التي من شأنها أن تساعد في زيادة هذا العدد من السياح. السياح، بما في ذلك العمل على تطوير قطاع الطيران في مصر من خلال الاعتماد بشكل أكبر على القطاع الخاص لإدارة وتشغيل أصول هذا القطاع المهم، على أن تقوم الحكومة بدور المنظم فقط.
كما قدم باسل سامي سعد عدداً من الحلول والمقترحات لزيادة عدد الغرف الفندقية لاستيعاب الأعداد المتزايدة من السياح. بينما قال هشام طلعت مصطفى الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة طلعت مصطفى القابضة، د. ووجه مصطفى الشكر لمدبولي على الدور المهم للغاية الذي يقوم به في تهيئة بيئة الأعمال والاستثمار وعلى مساهماته الإيجابية في هذا القطاع، وناقش عددا من الحلول لزيادة عائد الدولار واقتراح نماذج ناجحة للقطاع الخاص في مختلف المجالات لوضع خطط واضحة. لزيادة عوائد الدولار.
وتعليقا على الاقتراح الذي تقدم به هشام طلعت مصطفى بتشكيل مجموعات متخصصة للعمل جنبا إلى جنب مع مجلس الوزراء في كل قطاع على حدة، قال رئيس الوزراء: «أنا أتفق مع هذا الاقتراح ويمكننا أن نبدأ بالقطاع الأهم في “اللحظة”، هذا هو قطاع السياحة، فهو القطاع الأسرع نموا. عودة العملة الصعبة في وقت قصير جدا ولذلك جارى الانتهاء من مشروعين كبيرين جدا في قطاع السياحة بهدف مضاعفة عدد الغرف السياحية في منطقة هضبة الهرم والمتحف المصري الكبير والمتحف المصري الكبير المدينة القديمة… وفي هذا الصدد، دعا رئيس الوزراء رجال الأعمال لحضور الحدث والاستماع إلى آراء تفصيلية حول كيفية تعظيم الاستفادة من هذه المناطق المختلفة.
وأضاف رئيس الوزراء أنه يتم اتباع نفس الوتيرة مع بقية القطاعات من خلال مجموعات متخصصة للتعامل مع هذا الموضوع، مشيراً إلى أن هناك مجموعة وزارية للتنمية الصناعية برئاسة نائب رئيس الوزراء تعمل على هذا الملف.
وأكد أنه يتواصل معه بشكل يومي ولذلك سيتم النظر في كل الأفكار التي تحقق أقصى استفادة وتحل المشاكل والتحديات في ملف الصناعة.
وأضاف مدبولي: “يظل التحدي الذي أشار إليه جميع رجال القطاع الخاص هو أسعار الفائدة وأسعار الفائدة ورؤية الحكومة للتعامل مع هذا التحدي، خاصة وأن أسعار الفائدة مرتبطة بشكل كبير بمختلف العوامل”. “وقضايا التضخم على وجه الخصوص، لذا في هذا السياق أود أن أشير إلى أن كل مجموعة ستعمل وفق رؤية محددة. ففي قطاع السياحة مثلا، رغم الأزمات الحالية، سنصل هذا العام إلى نحو 15.5 مليون سائح، وهذا هو هدفنا أن نصل إلى 18 مليون سائح العام المقبل. ويتم ذلك مقابل زيادة إيرادات السياحة لكسر الحاجز العددي المعتاد بين 20 و22 مليار دولار، وهو ما يعادل العجز الدولاري في البلاد، ويجب العمل على ذلك من خلال المقترحات التي قدمتموها بأهداف واضحة للغاية للعمل. والتي يتم فحصها باستمرار.
وتابع: في الظروف الصعبة للغاية التي تسود اليوم، من المتوقع أن يكون النمو في هذا القطاع في حدود 10-11% هذا العام، لكننا نريد أن يصل هذا المعدل إلى 15% العام المقبل وعلى هذا المعدل يستمر هذا المعدل كذلك نحن بحاجة إلى العمل معا على هذا الأمر.
وتحدث رئيس الوزراء بعد ذلك عن عزم الحكومة طرح إدارة وتشغيل العديد من المطارات المصرية على القطاع الخاص، لافتا إلى أن مجلس الوزراء وافق في اجتماعه اليوم على عقد مع مؤسسة التمويل الدولية لإدارة المطارات المصرية لمدة عام. عرض الإدارة والتشغيل بالشراكة مع القطاع الخاص، مع اقتراح أن يصاحب ذلك إنشاء القطاع الخاص، وذلك بالدخول في مجال إنشاء شركات الطيران، من خلال تحالفات أو شراكات مع الدولة لتنفيذ هذا الاقتراح، الذي يهدف إلى المساهمة في زيادة الاقتصاد أسطول الطيران المصري.
من ناحية أخرى، أكد محمد الإتربي، رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي المصري، أن القطاع المصرفي يدعم القطاع الخاص دائمًا، ودعا قطاعات التصدير إلى زيادة الدخل الدولاري للدولة من قطاعي الصناعة والسياحة.
بحث ياسين منصور، الرئيس التنفيذي لشركة بالم هيلز، مقترحات لزيادة الإيرادات الدولارية، خاصة من خلال تحويلات المصريين في الخارج، وتعزيز الفئة والحفاظ على سعر صرف مرن. واعتبر أن مقترح زيادة أعداد السائحين سيساعد على زيادة الإيرادات الدولارية، وأشاد بالساحل الشمالي لمستقبله الواعد لقطاع الاستثمار في مصر.
من ناحية أخرى، قال عمر مهنا، الرئيس التنفيذي للمصرف المتحد، إنه يتعين على الدولة تسريع خروجها من النشاط الاقتصادي لإقناع الاستثمارات الأجنبية بدخول السوق المصرية بشكل أكبر. ويؤكد أن الحكومة حققت الكثير في مجال توطين الصناعة، ولكن لا ينبغي أن يكون ذلك ظلماً. حساب مبالغ فيه لاستبدال الواردات.
دكتور. وتحدث شريف الخولي، الشريك والمدير الإقليمي لشركة أكتيس لشمال أفريقيا والشرق الأوسط، عن الجهود المهمة التي تبذلها الحكومة المصرية منذ بداية عام 2024 في تحقيق استقرار الاقتصاد الكلي والانضباط المالي، فضلاً عن العمل بسعر صرف مرن يتطلب ضرورة جعل مصر مركزا عالميا للصناعة والتصدير لخدمة الأسواق العالمية.
كما أشار الخولي إلى أن المنطقة الاقتصادية لقناة السويس تتمتع بهذه الميزة التي يجب استغلالها، وأن هناك دول مثل الصين ترغب في نقل مراكز إنتاجها خارج الصين كما فعلت مع دول أمريكا الجنوبية، لذلك وعلينا أن نستفيد من هذا الاتجاه.
وأوضح الخولي أن ذلك قد يكون مفيدا حيث أن الدولة تعتزم التوسع في الاستثمارات في مجال الطاقة المتجددة، متسائلا: لماذا لا نتوسع في إنتاج مكونات الطاقة المتجددة مثل توربينات الرياح؟
وفي إطار كلمته، أشاد أيضًا بنهج الحكومة المصرية في تقديم المطارات للإدارة والتشغيل وقدم عددًا من المقترحات لجعل البنية التحتية التي أنشأتها الحكومة، وخاصة الطرق ومحطات المعالجة وتحلية المياه، متاحة للقطاع الخاص الإدارة. والعمليات.
كما دعا المهندس أحمد عز، رئيس مجلس إدارة مجموعة حديد عز، خلال اللقاء إلى ضرورة إعادة النظر في السياسات لزيادة معدلات النمو في مختلف القطاعات، بما في ذلك قطاع التشييد والتطوير العقاري، وهو ما سيساعد بدوره على زيادة أنشطة الشركة. صناعة مواد البناء .
كما أشار المهندس عبد الحميد الدمرداش، رئيس مجلس إدارة المجلس التصديري للحاصلات الزراعية، خلال اللقاء، إلى أن القطاع الزراعي يعد أحد ركائز الاقتصاد المصري، حيث يعد الأمن الغذائي ركيزة الأمن القومي للدول بعد الحروب والأزمات التي شهدناها الفترة الماضية، لافتاً إلى أن القيادة السياسية في مصر أدركت ذلك وقادت تنفيذ المشروعات الزراعية في الدلتا الجديدة وشرق العوينات بالإضافة إلى المزارع السمكية، و وأشار إلى أن هذا ينطبق أيضًا على الجهود المبذولة لدعم المزارعين.
كما استعرض الدمرداش عدداً من الحلول والمقترحات التي من شأنها أن تساعد في زيادة حجم الصادرات الزراعية التي تشكل 30% من حجم الصادرات بقيمة تصل إلى 10 مليارات دولار. ودعا إلى الموافقة على مزيد من التسهيلات والحوافز لقطاع الاستثمار الزراعي.
وتعليقا على مداخلة المهندس عبد الحميد الدمرداش، أكد رئيس الوزراء أن الدولة مهتمة بتحسين جوانب الاستثمار الزراعي، بالإضافة إلى الوقوف إلى جانب الفلاح المصري بإجراءات داعمة لمساعدته على زراعة المزيد من الأهمية الإستراتيجية لتشجيع المواد الخام. .
وأوضح أنه وفقا لرؤية 2030 فإن خطة الدولة المصرية تتكون من أربعة مجالات رئيسية هي: الصناعة، والزراعة، وتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، والسياحة، باعتبار الزراعة أولوية للدولة وتمثل إحدى نقاط قوتها. وتلتزم الدولة بدعم العديد من مشروعات الاستصلاح الزراعي في الدلتا الجديدة وسيناء وتوشكي وشرق العوينات، وستحقق هذه المشروعات خلال العامين المقبلين عوائد إيجابية. وأشار مدبولي إلى أن الدولة مهتمة بطرح فرص استثمارية على شكل أراضى للاستصلاح الزراعى لديها استعداد كبير لتنفيذ المشروعات لما تتمتع به من بنية تحتية وتخطيط أراضى ومرافق.
وقال: “نأمل في توفير عشرات الآلاف من الهكتارات من الأراضي بمشاريع المرافق والبنية التحتية التي تنفذها الدولة خلال السنوات الثلاث المقبلة لدعم المشاريع التي يتم تنفيذها باستثمارات كبيرة، على سبيل المثال بناء مشروع سكني”. محطة معالجة صرف صحي لمياه الصرف الزراعي والصناعي بطاقة تصل إلى 7 أو 8 مليون متر مكعب يوميا بتكلفة عشرات المليارات من الجنيهات لخلق فرص استثمارية، بالإضافة إلى خطوط ناقلة إضافية للوصول إلى الأرض وصولا إلى تجهيز الأرض الزراعية لتنفيذ المشاريع.
وخلال اللقاء، أشادت ميرنا عارف، مدير عام مايكروسوفت مصر، بجهود الحكومة للنهوض بقطاع البنية التحتية والخدمات اللوجستية، مشيرة إلى التطور الإيجابي في هذا المجال الذي يعد ركيزة مهمة للمستثمرين. كما أشارت إلى أن مصر تتمتع بأعلى مستوى من الكفاءة في رأس المال البشري الذي يمكن الاعتماد عليه في الاستثمارات المستقبلية، مشيرة في هذا السياق إلى أن مصر تتمتع بحالة من الاستقرار العام في ظل الظروف الجيوسياسية الإقليمية غير المستقرة، وهو ما يعكس ارتفاع المعدل الأمني في المنطقة. مصر تؤكد الموقف.
وأوضح عارف أنه على الرغم من كل هذه الجهود، إلا أن هناك دائمًا حاجة ملحة لخلق بيئة أعمال أكثر استقرارًا وسهولة والاعتماد بشكل أكبر على التكنولوجيا. كما أن هناك حاجة لمزيد من الوضوح في السياسات والإجراءات التنظيمية والتشريعية لضمان إعطاء القطاع الخاص الأولوية في كافة المشاريع المقترحة وتنفيذ الشراكات بين المستثمرين الأجانب والمحليين، علماً أن هناك حالياً العديد من الجوانب الإيجابية وأن العديد منها وتم حل المشاكل على الرغم من التحديات الخارجية.
ومن جانبه أكد المهندس أحمد السويدي الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة السويدي إليكتريك أن عوائد القطاع الصناعي في مصر أعلى وتكاليف الإنتاج أقل مقارنة بالعديد من الدول الأخرى.
وأشار السويدي إلى أن الدولة المصرية بذلت جهودا كبيرة لتحسين البنية التحتية، وهو ما يعود بدوره بفوائد كبيرة على القطاع الصناعي، مضيفا أنه في الظروف العالمية يمكن أن تكون مصر مركزا مهما للصناعة في المنطقة.
ودعا المهندس أحمد السويدي إلى ضرورة استقرار واستقرار القوانين والتشريعات، مؤكدا أن مصر لديها فرص مهمة لجذب الشركات العالمية، وهو ما نحققه الآن فعليا حيث بدأت شركات عالمية كبيرة في التحرك للسوق المصرية مثل سوميتومو. ويازاكي وغيرها من الشركات العالمية.
وفي نهاية اللقاء تحدث رئيس الوزراء د. مصطفى مدبولي أنه سيتم أخذ النقاط التي طرحها المستثمرون الحاضرون بعين الاعتبار وأنه سيتم تشكيل مجموعات استشارية من رئاسة مجلس الوزراء لبحث المقترح الفردي لاستهداف رقم النمو المنشود لكل قطاع، كما وسيتم اتخاذ كافة القرارات الممكنة، وستستمر الحكومة في تنفيذ هذه القرارات ومعالجة أي تحديات.
وأشار رئيس الوزراء إلى أن الدولة المصرية تهتم بجميع القطاعات، ولكنها تولي اهتماما وتركيزا لبعض القطاعات ذات القدرة التنافسية الأعلى والتي نتمتع فيها بمزايا نسبية، مشيرا إلى أن عمل القطاعات يتكامل بشكل واضح ويدعم كل منها. أخرى ويتم النظر في عمل القطاعات بشكل شامل. ويلاحظ أن قطاعاً مثل البناء يساهم في عمل العديد من القطاعات والصناعات الأخرى.
وأضاف مدبولي أن الجميع متفقون على ضرورة العمل خلال الفترة المقبلة على تحسين مناخ الأعمال والاستثمار من خلال القرارات الإدارية والحزم والمبادرات وغيرها، لافتا إلى أن القطاع الخاص الوطني له دور مهم في النمو والتنمية. في دعم جهود الحكومة في هذه العملية.
قال: الأهم هو أنك تساعدنا أيضًا في ترك انطباع إيجابي. عندما يريد المستثمر الأجنبي دخول السوق فإنه يوجه الأسئلة إلى القطاع الخاص، وإذا كان الجواب أن الأوضاع سيئة فيمكن للمستثمر الأجنبي أن يمتنع عن قراره بدخول السوق.
وتابع: نأمل أن ينضم إلينا القطاع الخاص في الحديث عن الجهود الحقيقية التي تبذلها الدولة المصرية لخلق مناخ أفضل للأعمال وتغيير الصورة النمطية السائدة. وهذا من شأنه أن يحقق الاستقرار في هذا البلد، وهو ما سيعود بالنفع على الدولة والقطاع الخاص.
المصدر: مجلس الوزراء
وأعلن رئيس الوزراء إلى أن الحكومة المصرية مُهتمة بكل ليلة، إنه يستحق ذلك الأعلى، والتي نتمتع بمزايا نسبية فيها، خاصة حتى حلول الليل يتكامل ولا يعرف بشكل جزئي، ويدعم بعضا واضحا، ويقدر العمل الشاملة الشاملة، في هذا العدد إلى أن قطاعا مثل التشريد والبناء يسهم في العديد من الليل والصناعات الآخر.
وأضاف مدبولي أن الجميع يريد على المدى القادم يتطلب العمل لحل مشاكل الأعمال بشكل أكبر خلال القضايا إدارية وحزم ومبادرات أخرى، مشيرًا إلى أن القطاع الخاص الوطني المتاجرين في دعم الجهود الحكومية لاستراتيجية التنمية.
وقال: الأهم أن تساعدنا أيضاً في خلق طفل إيجابي، فعندما يكون كذلك أي يستثمر أجنبي في الدخول إلى السوق، ويقدم آراء للقطاع الخاص، وعندما يكون الرد على الأوضاع السيئة قد يزيد حجمها عن الأجانب تحديد دخول السوق.
وتابع: بمعنى أن يُسهم القطاع الخاص معنا في عمامة الحديث به القوات المسلحة من جهود الجهود لتهيئة أفضل المناخ، تغيير الصورة النمطية لأن هذا من أجل تحقيق الاستقرار في هذا البلد وهو ما سيعود بالنفع واختار لكل من الدولة والقطاع الخاص.
المصدر: مجلس الوزراء