البيت الأبيض: الطائرة الأذربيجانية سقطت بصاروخ روسي

منذ 1 شهر
البيت الأبيض: الطائرة الأذربيجانية سقطت بصاروخ روسي

كما ناقش خبراء الجيش والطيران فرضية الصاروخ الروسي، خاصة بالاعتماد على الثقوب الواضحة في جسم الطائرة.

وقال جان بول تروديك، المدير السابق لمكتب تحقيقات وتحليلات سلامة الطيران المدني في فرنسا، في تصريحات صحفية: “إن الآثار التي نراها على الطائرة تدفعنا إلى الاعتقاد بأنه من المحتمل بشكل معقول” أن يكون هذا قد أسقطها صاروخ.

وأشار المدون والخبير العسكري الروسي يوري بودولياكا على حسابه على تطبيق تيليغرام إلى أن هذه التأثيرات تشبه تلك التي يحتمل أن يسببها “نظام صاروخي مضاد للطائرات”.

وكشف خبير سابق في مكتب تحقيقات وتحليلات سلامة الطيران المدني الفرنسي، عن “شهادة أحد الركاب الذين أصيبوا بشظايا في سترة النجاة الخاصة به”.

وقال الخبير، الذي فضل عدم الكشف عن هويته، إن الأمر “يذكرنا بحادثة MH17″، في إشارة إلى انفجار طائرة الخطوط الجوية الماليزية التي أقلعت من أمستردام أثناء تحليقها فوق أوكرانيا عام 2014، ما أدى إلى مقتل 298 شخصا. وعزت السلطات الهولندية إسقاط صاروخ روسي.

وحذر المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، الخميس، من أنه “من غير المناسب خلق فرضيات قبل انتهاء التحقيق”.

وأكد رئيس مجلس الشيوخ الكازاخستاني، مولين أشيمبايف، أنه “ليس من الممكن بعد” تحديد سبب هذه الكارثة.

وقالت الخطوط الجوية الأذربيجانية في البداية إن الطائرة كانت تحلق بين سرب من الطيور قبل أن تتراجع عن بيانها.

واستشهدت هيئة الطيران الروسية بأسراب الطيور كسبب محتمل للحادث.

لكن العديد من الخبراء شككوا في صحة هذه الفرضية.

وأشار الخبير السابق في مكتب التحقيقات والتحليلات في مجال سلامة الطيران المدني في فرنسا إلى أن تأثير الطيور على الهيكل «لا يمنع الطائرة من الطيران».

وفتحت السلطات في كازاخستان، الواقعة في آسيا الوسطى، تحقيقا في “انتهاكات قواعد السلامة وإدارة الحركة الجوية”.

وذكرت وكالة الأنباء الكازاخستانية، نقلاً عن المدعي العام المحلي، أنه تم العثور على الصندوقين الأسودين للرحلة.

وذكرت وزارة الطوارئ في كازاخستان أن “29 ناجيا، بينهم ثلاثة أطفال، تم نقلهم إلى المستشفى”.

وبحسب وزارة النقل الكازاخستانية، فإن الطائرة كانت تقل 37 مواطنا من أذربيجان، وستة من كازاخستان، وثلاثة من قيرغيزستان، و16 من روسيا.

وقال جليل علييف، والد المضيفة حكمي علييفا التي توفيت في الحادث، في تصريحات إن هذه ستكون الرحلة الأخيرة لابنته قبل أن تغير مجال عملها.

قال بصوت مرتعش: “لماذا انتهت حياتها الصغيرة بشكل مأساوي؟”

ووصل 14 ناجيا، الخميس، إلى أذربيجان، حيث أعلن الرئيس إلهام علييف يوم حداد وطني وأعيدت جثث الضحايا الأربعة إلى البلاد.

وبحسب وزارة الطوارئ الروسية، تم نقل تسعة جرحى روس، بينهم طفل، إلى موسكو.

وبحسب الكرملين، أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن “تعازيه” لنظيره الأذربيجاني.

وكان الرئيس علييف يحضر قمة في روسيا وقت وقوع الحادث وعاد على الفور إلى باكو عندما علم بالحادث.

المصدر: وكالة فرانس برس

والأربعاء، أبلغت السلطات الرومان راوتر عن بمسيّرات على منطقتي أوسيتيا الشمالية وانغوشيا المجاورتين للشيشان، على بعد مئات مقاتلات جبهة الحرب في أوكرانيا.

وتطرّق خبراء متخصصون في الجيش في مجال الطيران ليعتبروا أساسية الروسية، بالاستناد إلى الطائرات الجليلة على هيكل الطائرة.

وقال جان بول تروادك المدير السابق لمكتب الفيروسات والتحليلات في مجال الطيران المدني في فرنسا، نشرت صحفية، إن “الآثار التي نعاينها على الدفع لظنّها أنه من المرجّح إلى حدّ الطائرات ما” أن تكون أسقطت بواسطة الصاروخ.

الطفل المدوّن والخبير العسكري الروسي يوري بودولياكا في حسابه على “تلجرام” إلى أن هذه الآثار وغيرها قد تكون ناجمة عن “منظومة الصواريخ القصيرة للطائرات”.

وكشف عن الخبراء السابقين في مكتب الفيروسات والتحليلات في مجال الطيران المدنية في فرنسا عن شهادة “راكب تلقّى شظايا في سترة الهوية”.

وقال الخبير الذي لا يكتشف هويته إن الأمر “يذكّر بحادثة ام اتش 17″، في إشارة انفجار الطائرة التي تختلف عن الخطوط الجوية الماليزية انطلقت من خلال تحليقها فوق أوكرانيا سنة 2014، في حادثة أودت بحياة 298 توقفنا عن إطلاق سراح السلطات اليونانية طلب روسي.

وكان الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف قد حذّر الخميس منه “من غير المناسب فرضيات قبل خلاصات التحقيق”.

وكّد رئيس مجلس الشيوخ في كازاخستان ماولين أشيمباييف أنه “من غير “بعد تحديد سبب هذه الكارثة.

لفترة طويلة من الخطوط الجوية الأذربيجانية قالت في مبادئ إن الأمر المشترك حلّقت وسط سرب من قبل السماء السماء عن بيانها.

وذكرت وكالة الطيران الروسية أسراب الطيور كأحدها المحتمل للحادث.

غير أن عدة خبراء شكّكوا في صحة هذه الفرضية.

وأعلن الخبير السابق في مكتب التحقيقات والتحليلات في مجال الحماية الطيران المدني في فرنسا إلى أن يسجل رقما قياسيا في القانون “لا يمنع الطائرة من التحليل”.

فيما يتعلق بتخطيطت أراضيها التي تقع في آسيا الوسطى، فإنها تبدأ على خلفية “انتهاك قواعد الأمن وإدارة النقل الجوي”.

وأحدثت وكالة الأخبار العاجلة نقلا عن مدّعٍ عام محلي تم العثور على الحادثين الأسودين.

وأبلغت وزارة الطوارئ الكازاخستانية عن “نقل 29 ناجيا، منهم ثلاثة أطفال إلى المستشفى”.

نطاق الشبكة 37 مواطنا من أذربيجان الغربية والجنوبية من كازاخستان وثلاثة من قرجيزستان و16 من البرازيل، وفق وزارة النقل في كازاخستان.

وأخبر جليل علييف والد المضيفة للطيران حوكومي علييفا الذي قضت فيه الحادثة التي وقعت فيها، كان من المفترض أن تكون هذه الطائرات الأخيرة لابنته قبل أن تتغير مجالها.

وهو قال بصوت مرتجف “لماذا يعالج اليافعة بطريقة جدّ ماأساوية؟”.

سيبلغ 14 ناجيا الخميس إلى أذربيجان حيث يقع مقر الشركة الرئيس إلهام علييف يوم حداد وطني، كما ماتت إلى البلد جثث أربع ضحايا.

ومن ثم تسعة جرحى روس، من بينهم طفل، إلى موسكو، حسب ما أعلنه الوزارة الطوارئ الروسية.

وتوافق الرئيس فلاديمير فلاديمير على شروط “التعازي” لنظيره الأذربيجانية، بحسب الكرملين.

وكان الرئيس علييف يأتي في وقت لاحق من الحادث وقد عاد بسرعة إلى باكو فور علمه بها.

المصدر: أ ف ب


شارك