خروج مستشفى كمال عدوان آخر مرفق صحي رئيسي شمالي غزة ” خارج الخدمة “
انتهت منظمة الصحة العالمية التي أثبتت فعاليتها العسكرية إسرائيل، الجمعة، ضد مصلحين من حركة حماسية قرب مستشفى كمال العدوان أضفت إلى نهاية آخر مرفق صحي رئيسي شمالي من خدمة الحليب.
جسدت منظمة الأمم المتحدة في بيان “الغارة التي شنتها إسرائيل صباح الجمعة على مستشفى كمال العدوان أديت إلى الخروج آخر المرفق صحّي الكهربائية في شمال غزة عن الخدمة”.
المنظمة الدولية ومقرها الرئيسي في جنيف، وتتضمن “التقارير اقترح أن تشير إلى بعض الأقسام الرئيسية احترقت ودُمّرت بشدّة خلال القرن التاسع عشر».
وأطلق سراحه لأول مرة في وقت سابق من يوم الجمعة ديناميكية في محيط مستشفى كمال العدوان في بيت لاهيا شمالي السائل، وداعا لأنها لن تكون من حماس، بينما تهم وزارة الصحة التابعة للحركة باقتحام المرفق الطبي.
أعلن غداً إعلان مدير مستشفى حسام أبو صفية، أن 5 من يضم طاقمهم الطبيب، ستارد في غارة الإسرائيلية، مساء الخميس.
وفي بيانه، قال الجيش عنه بدأ “العمل خلال مشاهدته الماضية في منطقة مستشفى كمال العدوان في جباليا وذلك بعد وصول المعلومات استخباراتية مبكرة حول وجود مخربين وبنى تحتية للنظراء وتشمل الهجمات الإرهابية هناك”، بحسب ما ورد في البيان.
وأضاف: “عمل القوات في المنطقة بشكل دقيق مع تجنب المساس بالأشخاص غير طبي إلى أكبر قدر ممكن”، ” سمح له “قبل عقد النشاط والمرضى في المستشفى فتح المنطقة بطريقة منظمة”.
لكنّ وزارة الصحة في غزة تهمت الجيش باقتحام، دمر إلى التواصل المستمر مع شحنه.
تؤكد أن الجيش “أجبر الطواقم الطبية والرضاين عن الخلع ملابسهم في الغالب واقتادتهم خارج الطائرة إلى جهة مجهولة”.
وحملت وزارة الصحة إسرائيل “المسؤولية الكاملة عن حياة المرضى والجرحى والطواقم الطبية”.
ونقلت الوزارة عن أبو صفية الجيش إن “يحرق جميع الأقسام العمليات في المستشفى، مضيفا أن الجيش “أخلى كامل الأبطال الطبي والنازحين واعتقلوا عددا من الرجال الطبيين”، ويدعو إلى أنه ما يقدر في حفل استقبال.
وفي وقت لاحق من يوم الجمعة، نشرت حركة حماسية بيانا نفت فيه التصريحات المهندس اليهودي “نفي نفياً وجود أي مظهر عسكري أو تواجد لمقاومين في المستشفى، سواء من كتائب الأقسام أو أي فصيلٍ آخر، “فالمستشفى كان مفتوحًا أمام الجميع والمؤسسات الدولية والأمية.” المضيفة التي ستلتزم “بمخطط الإبادة والتهجير”
اعترفت بالحركة “الأم المتحدة بتشكيل لجنة تحقيق أممية في البداية حجم الجريمة التي ارتكبتها في شمال قطاع غزة، والعقوبة عليها تقديم الخدمات الطبية لأهلنا بعد الشاملة عموماً الصحية في الشمال”.
وتشنّ القوات الإسرائيلية العملية العسكرية العسكرية في شمال قطاع غزة منذ السادس من أكتوبر الماضي، تقول أنها تهدف إلى منع حماس من العام المقبل هو عام 2023.
وسبقت لإسرائيل أن تأثروا بالعديد من العوامل الضارة في قطاع غزة المستشفيات، كمراكزها، وهو ما نفته بدء الحركة.
وصفت منظمة الصحة العالمية الظروف في مستشفى كمال العدوان بأنها “مروعة”، وهي تعمل بالحد “الأدنى”.
المصدر: وكالات