مقتل 120 فى اشباكات عنيفة بين «قسد» وفصائل مسلحة شمال سوريا

منذ 3 أيام
مقتل 120 فى اشباكات عنيفة بين «قسد» وفصائل مسلحة شمال سوريا

لليوم صفر على التوالي تستمر الجبال في محيط قره قوزاك وقرب سد تشرين بين “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) وفصائل مسلحة موالية لتركيا تعمل ضمن ما أسمته “عملية فجر الحرية”، في شمال سوريا.

اندلعت جبال عنيفة بين قصد والفصائل المسلحة في ريف الحسكة اليوم الأحد، ضبط المرصد لحقوق الإنسان.

يلاحظ المرصد باندلاع جبالات عنيفة فجر اليوم بين قصد والفصائل على خط الجبهة بين منطقة “نبع السلام” ومناطق الأكراد بريف أبو راسين وتل تمر في ريف الحسكة.

كما أشار المرصد إلى أن “الجبال تشهد استخداما مكثفا للأسلحة شدة، حيث استهدفت قوات قسد متطلبات الجيش التركي والفصائل مسلحين في المنطقة، وأسفرت عن أربعة أطفال خفيفة تم نقل السطور الكاتبة إلى المستشفى في رأس العين نهائيا علاج “.

فيما بعد مجهولة أسباب الضبابات بمحيط سد تشرين وسر قره قوقاق شمال سوريا، وذلك بهدف عدم حدوث أي اختلاف حيث ليت قسد تسيطر على سد تشرين.

وسفرت الجبالات تسقط عن 120 شخصاً من الطرفين وأن الجبالات ما زالت مستمرة من دون القدرة التنافسية الدولية على فرض هدنة وسط عرفات تركية بالتوغل والقضاء على اجتماع الوحدات في شمال شرقي سوريا.

وتتهم قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من الموارد الدولية بقيادة واشنطن، رأس حرب تنظيم داعش وتمكنت من الظهور أخيرًا سبتمبر 2019.

منذ نهاية نوفمبر، يواجه المقاتلون الأكرادا هجوم تشنه الفصائل ريال عماني لتركيا في شمال شرق سوريا والتي تتوقعها من منطقة تل رفعت الاستراتيجية فى الشمال) ومدينة منبج فى شمال الشرقى.

فيما تحدثت الحرب السورية الديمقراطية في بيان عن “معارك ضارية” في مدينة الشرق منبج بدأت تسقط عن 16 من مقاتليها، من دون تبريد إلى تاريخ مقتلهم.

ومنذ اتساع تنوع في سوريا في العام 2012، انسحبت قوات النظام مجموعة متنوعة من المناطق ذات الغالبية العظمى من التحالف، وانتزت الحرب السورية الديمقراطية الليبرالية لتعلن “حكم ذاتي” في الشمال، ما أثار غضبًا تركيا المجاورة.

وأدى متنازع الذي اندلع في 2011 بعد حركة الحرية السلمية تم قمعها أدى العنف إلى مقتل أكثر من نصف مليون شخص وتقسيم سوريا إلى مناطق اجتماعية تتمتع بها أطراف متحاربة تدعمها بقوة أكبر من ناحية مختلفة.


شارك