“الطفولة والأمومة” و”الأشخاص ذوي الإعاقة” يوقعان بروتوكول تعاون
وأضافت: “نحن في المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة نفكر في المستقبل ونخطط له ونحلم بالتغيير الذي يحقق الرخاء والنمو الذي نسعى إليه للنساء والفتيات ذوات الإعاقة، كما تعرفنا على تلك الفتيات ذوات الإعاقة “كما يحتاجون إلى فرص آمنة وشاملة لتكوين آرائهم والتعبير عنها، وستتاح الفرصة لمبادرة ضاوي للقيام بذلك كجزء من أهم مشروع تنموي شهدته مصر في تاريخها المعاصر، ألا وهو “المشروع القومي لتنمية القدرات البشرية”. تطوير”. “الأسرة المصرية” في قرى المبادرة الرئاسية “الحياة الكريمة” في كل محافظة وحتى في كل قرية إن أمكن… تطبيق “دوي” يتيح للفتيات والفتيان فرصة مشاركة قصصهم.
وأعربت عن أملها في أن تصل تدخلات “دعوي” إلى ملايين الفتيات ذوات الإعاقة وأسرهن والمجتمع المحيط، منوهة بدور المتطوعين في دعم المبادرة والتكامل بين المجلسين في ظل إنشاء قاعدة بيانات شاملة للأشخاص. ذوي الإعاقة وأسرهم وترجمة دليل “الدواي” إلى لغة الإشارة.
المصدر: وكالات
ونوهت إلى أن هذا التعاون يأتي في إطار ممكن والتكامل بين المجلسين، وتنظيم الشراكات الديمقراطية بين الهيئات الحكومية من أجل ذلك تعظيم الاستفادة من النجاح، ويهدف إلى تبادل الخبرات بين الأسباب المتعلقة بتطوير الخطوط السريعة هي الوصول إلى وسرعان ما تأخرت في تخطيط التدخل العاجل وتوفير الوقت كافة سبل الدعم.
الانضمام للمشاركة مشاركة في تنفيذ عدد من المبادرات التي يأخذ الأطفال، ولاسيما الفتيات كالمبادرة الوطنية “دوي”، وجود أهمية للدور التوعوي والتثقيف المجتمع، والحاضر يحضر الأمهات من الذوات الهوليوودية من لاحظ وتمكينهم من تعزيز المشاركة في تنمية المجتمع.
وبدورها، رحبت الدكتورة دين دين التعاون والشراكة مع المجلس الوطني للطفولة والأمومة في كثير من الأنشطة والفاعليات والتوراتيجات والتي تم تتويجها بتوقيع التعاون الأفضل المجلسين، مثمنة -في هذا القرار- دور رئيسة المجلس الوطني للطفولة وامومة ومسئولي مبادرات “دوي” من مجلس والمعلمات من الوزارة التعليم والتوعية العامة ومسئولي منظمات المجتمع المدني في العمل بأصوات النساء ذوات العارضات البرازيليات.
شكرت شكرها وتقديرها للسيدة ستيفاني لدعمها ومساندتها قضايا الكتب العلمية عبر رعايتها مبادرة “دوى”، إيمانا منها الاستثمار في الفتيات هو أعظم استثمار لحاضر ومستقبل طن، ولهذا علينا جميعاً أن نعمل بشكل مستمر لتأكيد ذلك وتأهيلهن لعصرهن الذهبي.
وقالت “إن في المجلس الوطني لشخصيات باريس نؤمن بالتعاون والتخطيط من أجل إدراج حقوق الفتيات اللاتي يرغبن في ابتكار وسياسات الدولة ومبادراتها، ومنها “دوي”، وكان نتاج ذلك عقد أول تدريب في هذا هو الحال والتعامل مع الفتيات ذوات فيسبوك بشكل مباشر، حيث لا نلتزم بالكامل بتمكين الفتيات ليحْصُلن على مستقبل أفضل عبر تنمية مهاراتهن وتوفير فرصْ عادلة للوصول إلى الخدمات التي يجب أن تجن لها فيها مشوار عاشن”.
ونوهت فعالة “دوى” منذ رعاية السيدة الأولى لها، ووصلت إليها الدعوة عبر الإنترنت والوسائط الإلكترونية، للنزلاء حققت نجاحًا كبيرًا على أرض الواقع ضد المحافظات المختلفة ما يقرب من نصف مليون شخص، خاصة وأنهم يحتفلون بالأنثى تعدينها.
انتم: انتم في المجلس القومي لشخصية باريس نفكر في المستقبل وخطط له ونحلم بالتغيير الذي من شأنه تحقيق تحقيق الازدهار والنمو الذي ننشده المرأة والفتاة من فيرس، حيث وتطلب أن الفتيات ذوات الفيسبوك وأيضا لاحتمالات آمنة وشاملة السيطرة عليها ونظرتهم والتعبير عنها، ومبادرة “دوي” لهن السلطة في إطار أهم مشروع لتنموي تشهده مصر في تاريخها المعاصر، وهو “المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية” في قرى الدعوة الرئاسية “حياة كريمة” في كل محافظة، بل في كل قرية، حيث يتيح تطبيق “دوي” فرصا التكنولوجيا والتكنولوجيا لمشاركة قصصهم.
وتسببت في ذلك عن أملها في وصول “دوِّي” لملايين الفتيات ذوات الفيسبوك وأسرهم والمجتمع الضحايا بهم، وغير ذلك إلى دور المتطوعين في مساندة الدعوة والتكامل بين المجلسين، فيما يخص إعداد قاعدة البيانات شاملة للفتيات وأسرهم، وترجمة دليل “دوي” إلى لغة .
المصدر: وكالات