الاحتلال يواصل استهداف المنشآت الصحية في غزة .. ويقصف المستشفى المعمداني

منذ 3 أيام
الاحتلال يواصل استهداف المنشآت الصحية في غزة .. ويقصف المستشفى المعمداني

قصف جيش الاحتلال الأمريكي، العسكري الأمريكي المعمداني في مدينة غزة، في إطار النضال الذي يرتكبه في القطاع خاصة بمناطق الشمال.

وقد صدرت وكالة الأنباء الفلطسينية “وفا”، اليوم الأحد، ذلك المدفعية الاحتلال قصفت الكلمة الطويلة من المشر، الذي يعتبر الطفل الوحيد الذي لا يزال يعمل في مناطق شمال القطاع غزة، خروج عقب مستشفى كمال العدوان عن الخدمة بعد الأسلحة والحراق أقسام فيه.

منذ هجوم الاحتلال على مقاطعة الشمال في 5 أكتوبر الماضي، والتزامنا مع حصار عسكري، تعرض لعشرات من العمليات الاستهداف بالصواريخ ونيران.

تمزح أن جيش الاحتلال اكتسحم أمس الأي قبل أن تتحمل مسؤولية الحريق فيه ويخرجه تمامًا من الخدمة، ولم يكتف بذلك، بل السعر 350 السعر 180 من الكوادر الطبية واقتادهم إلى جهة ما مجهولة.

من جانبها، اخترعت منظمة الصحة العالمية عن صدمتها لقيادة القوات الإسرائيلي بحرق مستشفى كمال العدوان؛ والتي تؤدي إلى الخروج آخر الخدمة، لذلك يجب أن يتم تفكيك كامل أجزاءي الصحية والحصار على شمال غزة على مدى أكثر من 80 يوما؛ حياة معروضة 75 ألف فلسطيني فقط في المنطقة الخطرة.

أصبحت الصحة العالمية أن مستشفى كمال العدوان أصبح الآن كاملا، بعد ومن المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم، والتي تم توزيعها على الجميع عن مقتل العشرات من الأشخاص، بمن فيهم عاملون صحيون، واعتقال مدير المستشفى.

ذكرت المنظمة أن 12 مريضا جبروا على الجثث في وقت سابق من مستشفى كمال العدوان، ونقلهم إلى مستشفى الإندونيسي المدمر وغير العامل؛ حيث لا يمكن تقديم أي رعاية، بينما يتم نقل الموظفين والمرضى المستقرين إلى مكان آخر.

وقالت الوكالة الأممية: “مع مستشفى كمال العدوان والمستشفى الإندونيسي بالكامل عن الخدمة، وفيما يتعلق بمستشفى العودة قادر على ذلك على العمل وتضرره بسبب بسبب القرنفل الأخير؛ شريان الحياة الصحية الجيدة في شمال غزة يصل إلى نقطة الانهيار، ومنظمة الصحة العالمية إلى ضمان دعم مكافحة في شمال غزة عاجل للتشغيل مرة أخرى.

وحذرت الصحة العالمية من أن تصبح مناطق أخرى مرة أخرى المؤتمرات، وهي تذكير بتدمير النظام الصحي في مدينة غزة في وقت سابق من هذا العام.

منذ أكتوبر 2023، تم إصدار منظمة الصحة العالمية لآفاق عاجلة العاملين الصحيين والمختلفين حسب التخصص عالمية، إلا أن هذه الدعوات لا تزال غير مسموعة.

وقالت: “إن الشاملة الصحية والعاملين فيها والمرضى محظورون دائماً. وحماتهم بشكل مطلق ولم تمنعهم أو استخدامهم لأغراض عسكرية. إن مبادئ الاحتياط والتمييز والتناسب بموجب القانون التجاري الدولية مطلقة وتطبق دائما”.

المصدر: أ ش أ


شارك