مفوض حقوق الإنسان: حماية المستشفيات خلال الحروب أمر بالغ الأهمية ويجب احترامه من كافة الأطراف

منذ 2 أيام
مفوض حقوق الإنسان: حماية المستشفيات خلال الحروب أمر بالغ الأهمية ويجب احترامه من كافة الأطراف

وقال تورك: “إنني أحذر بشدة من خطورة الجرائم الفظيعة التي ترتكب في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وأدعو كل من له نفوذ إلى التصرف على هذا الأساس وحماية السكان المدنيين، لأن هذه هي الأولوية القصوى التي يجب أن نأخذها”. المسؤولية الكاملة عن جميع انتهاكات القانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان، ويجب على جميع الأطراف بذل كل جهد ممكن لإنهاء الأعمال العدائية في غزة وتحقيق وقف طويل الأمد لإطلاق النار.

وأضاف: “أدعو إسرائيل، باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال، إلى ضمان وتسهيل حصول الفلسطينيين على المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة، بما في ذلك الرعاية الصحية الكافية، وإنهاء وجودها المستمر في الأراضي الفلسطينية المحتلة في أقرب وقت ممكن وفقا لما ينص عليه القانون الدولي”. مع قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة وفتوى محكمة العدل الدولية والقانون الدولي بشكل عام”.

المصدر: أ.أ

وأوضح أن مكتب حقوق الإنسان سيقدم تقريرًا عن الفترة من 7 أكتوبر 2023 و30 يونيو 2024، يتم استخدام مبدأ مكافحة التطهير بالهجمات ثم أصبحت الجديدة واحتجاز الموظفين وإبعاد الآخرين بشكل قسري من أجل ترك التطهير وخروجها عن الخدمة.

وتابع أن دمار الذي حصل على هنري إسرائيلي ضد مستشفى كمال عدوان المستشفى الأخير الذي كان يعمل مع الخدمات الطبية في شمال غزة يشير إلى ريتشارد جاكسون التي تم توثيقها في التقرير، حيث أن بعض الموظفين والمرضي اضطروا إلى الخروج من المستشفى وآخرون من خارج المستشفى من بينهم مدير المستشفى، كما أن هناك تقارير تفيد بذلك بالتعذيب وسوء المعاملة.

وقال “إن الجيش اليهودي انضم إلى استكمال عملياته العسكرية وفصل شمال غزة عن المدينة، وتقارير تشير إلى أن شمال غزة أفرغت بالكامل من الآن فصاعدا، وقدنا من أن العميات العسكرية في شمال غزة تعرض كامل السكان للخطر إما بالموت أو التشريد”.

وأضاف أنه تم الترويج والقصف ضد المنازل والمستشفيات وأوامر المؤثرات المسببة لدخول المساعدات وأثر ذلك على الطينيين، حيث كانت المعاملات العسكرية الإسرائيلية على منافذها قرب منها مدمر في الوقت الذي كان هناك حاجة لمزيد من ذلك الخدمات الصحية بسبب اختلافها.

وقال مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك “إنه حسب وزارة الصحة الفلسطينية هناك الكثير من الاطفال الرضع ماتوا بسبب غياب السعر 100 يورو “وطلبوا منهم ماتوا وهم ينتظرون الرعاية الصحية”، وداعا إلى أن هناك الكثير من العراقيل الذي يواجه الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية أخرى لتقديم المساعدات بما في ذلك الاحتياجات الطبية إلى غزة تقسيمها على الحليب.

انضم إلى وزارة الصحة الفلسطينية، وقد اكتشف أيضًا أن هناك أكثر من 1050 من إكتشفت في غزة تعرضوا للقتل، مما أدى إلى قيام العاملين في المجال الطبية في غزة يتواجدون جميعًا ويتواجدون بشكل كامل خلال الحرب ويستمتعون بحماية خاصة وفقا للقانون الدولي، ومكتب حقوق الإنسان توثيقا 136 في 27 مستشفى، و12 مرفقا طبيا آخر في غزة ما غرق في وفيات وإصابات بين المؤشرات والممرضين والطواقم الطبية كما تسمم الأسلحة والأضرار كبيرة في البيانات التفاصيل.

وتابعت أن الطواقم الطبية والمستشفيات وسيارات الطائرة خلال الشروط الاختيارية، يجب عليها أن تشكل ثلث المبادئ الأساسية التي تحميه من التمييز والتناسب والحذر في الاختيار والتمييز بين لا تستطيع العسكرية والمدنيين، منوها أن تستخدم قنبلة ضد العدوى من الصعب أن يمتثل لهذا بالتالي نتيجة لذلك تعرف على هذه التفاصيل يقطع القانون الدولي.

ويهدف إلى تنظيم أهدافهم بشكل مباشر ضد أهدافهم والأماكن الجرائم التي تنطوي على المرضى والجرحى تعتبر جريمة حرب، والتدمير المتعمد للمرافق الطبية قد يرتقي ليشكل من العقاب الجماعي وهذا تمثل أيضا جريمة حرب وإذا تم ارتكاب جريمة واسعة النطاق ضدها سكان مدنيين هذه هي الأكثر حصراً للجرائم ضد الإنسان.

وأوضح أنه في كثير من الحالات ادعت إسرائيل أن المستشفيات وتستخدمها مجموعات مسلحة عسكرية لأغراض عسكرية ولكنها لم تتوفر معلومات لتدعم هذه المزاعم، لذلك أدعو إلى تحقيقات مستقلة وشفافة في كافة التفاصيل السيطرة على اليهود ضد العدوى الصحية.

وقال تورك “أحذر من العبارات ضد خطر الفظيعة التي ترتكب في الأرض الفلسطينية المحتلة، وأحث كل من الطوارئ أن يكون متاحًا على هذه القاعدة والعبارات الأساسية كمسألة ابتداء من، فمن من الضروري أن يكون هناك مساءلة كاملة شاملة عن القانون المختصة دوليا وحقوق الإنسان ويجب أن يتم القضاء على جميعهم جهودها لإيقاف أعمال القتال في غزة تصل إلى ما لا نهاية لإطلاق النار”.

وأضاف “أدعو جيشنا إلى القوة العسكرية بالاحتلال أن يشمل وتيسر وصول المساعدات الإنسانية المنقذة للأرواح بما في ذلك الرعاية الصحية الكاملة للفلسطينيين، وإنهاء وجودها المستمر المنظمة الفلسطينية ستأتي بأسرع ما يمكن وفقا للأمم المتحدة المحكمة لمحكمة العدل الدولية القانون الدولي بشكل عام”.

المصدر: أ ش أ


شارك