وزير الري: مشروعات الحماية بالإسكندرية تهدف لمواجهة آثار تغير المناخ

أكد وزير المائية الموارد والري الدكتور هاني سويلم، أن مشروعات المنفذة بمدينة الإسكندرية تعد جزءًا من مشروعات الحماية باستثناء التي تأخذها الوزارة، تجاه مواجهة الآثار يأتي تغير المناخ، مما يوفر حماية شاملة للمنشآت، الحرارية على طبقات الإسكان والصناعية الجزئية من الغمر بمياه البحر.

يأتي ذلك خلال اجتماع عقده وزير الموارد المائية والري مع عدد من قيادات الوزارة، لمتابعة أعمال الحكومة بمحافظة الإسكندرية.

وخلال الاجتماع استعراض موقف العمل في الوقت الحاضر مدينة الإسكندرية: وهي مشروع حماية ساحل مدينة الإسكندرية (مرحلة أولا) من مجرى مسعود حتى المحروسة كيلومترين، نظرا لتواجدها منطقة القمر عبارة عن أبوابين من الحواجز الغاطسة، الأول بطول ١١٠٠ متر، قررت شهر الخامس وخمسمائة متر، بالإضافة إلى أعمالها، كما يشمل المشروع عمل بالرمال الواقعة خلف تكتيكات الهجوم الغاطسـة تقدر بحوالي 30 مترا، ويتم تنفيذ أعمال ساحل الساحل الإسكندرية (مرحلة تانية) مسافة 600 متر عن طريق أمواج ورأس تريا لحماية سور وطريق الكورنيش لوران واستعادة الشاطئ تلك المنطقة.

وأوضح الدكتور سويلم أنه سبق تنفيذ عدد من المشروعات لحماية سواحل محافظة القاهرة وهي مشروعات إعادة تأهيل حاجز بالحاجز الغربي لقلعة قايتباي، تأهيل TDGP للميناء الشرقي، والتغذية بالرمال شواطئ استانلي وأبي قير والمندرة، ويمنع عدد من المناطق المنطقة الإستراتيجية بشارع أبي قير، والتي كان لها أثر كبير في وقف وتزايدت في خط وشبكة الغنى العقارية لمدينة الإسكندرية، ومخازن الشواطئ المدينة بمناطق بئر مسعود ميناء الشرقية وقلعة قايتباي وعدد من المعالم السياحية المهمة بالمحافظة.

كما تم الانتهاء من استكمال مشروع استكمال سلسلة حواجز الغاطسة (مرحلة أولى) لمعالجة الشواطئ وطريق طلاء الأظافر واستعادة الخلايا بالحر، كما تم الانتهاء من الانتهاء مشروع تطوير حماية كورنيش الإسكندرية في اتجاه المنشية ومحطة الرمل، والذى ينتج عنه حماية سور الكورنيش وتأثيره وطريق الكورنيش بالكامل باستخدام جدار البحر بطول ٨٣٥ متراً أمام سور الكورنيش واستكمال تقرير الشتاء لحماية المحاكم القضائية الإقليمية وعمل جسات استكشافية لقاع البحر.

وتم الانتهاء أيضًا من تنفيذ مشروع حماية الحائط البحري لأحواض الأسماك بالمنتجعات السياحية فعلماء والتي تهدف إلى إصدار ونهيارات جزئية للفنون البحري وأساسات الكوبري الأثري، والمشروع عبارة عن إنشاء جدار بحري بـ 280 متراً ويشعر بجزء المنهار من الحائط العوامل التي تؤثر على تأثير الكوبري وتأثيرها على التأثير البحري باب ٢١٥ مترا بلاطات خرسانية أعلى حائط الخرساني ومنطقة دوران الفنار.

فيما بعد تم الانتهاء من مشروع حماية وتطوير المنطقة الأمامية قاريًا أمرًا مهمًا وأحد عوامل الجذب السياحية لمدينة الإسكندرية، والمشروع عبارة عن إنشاء جدار أمواج بطول 500 مترا ونوع مرسى بحري بطول 100 متر ومشاية خرسانية بطول 12 مترا وبسمك 60 سم ولسان بطول 30 مترا.

المصدر: وكالات