“المشاط” تشهد توقيع اتفاق تنفيذ المرحلة الثانية من المركز المصري الألماني للوظائف والهجرة
وقالت إن هذا المشروع يتماشى مع أهداف الحكومة في مجال تنمية رأس المال البشري الذي يعتبر حجر الزاوية في رؤية مصر 2030. يهدف المشروع إلى تأهيل الشباب لسوق العمل من خلال دورات تدريبية نوعية في مجالات التركيز المختلفة، وهو ما يتماشى مع استراتيجيات الحكومة الهادفة إلى… تنمية مهارات الشباب وتزويدهم بالأدوات اللازمة لتحقيق النجاح وأعلى أداء في الحياة المهنية.
وأضافت أنه من خلال هذه الجهود، تهدف الحكومة إلى تقديم حلول فعالة للتحديات المرتبطة بالهجرة غير الشرعية من خلال تعزيز مهارات الشباب المصري ومواصلة دعم المجتمعات المحلية. وفي الوقت نفسه، يعتبر هذا المشروع نقطة انطلاق لزيادة الاستثمارات في مجال تنمية الشباب وتوفير المعرفة اللازمة لتلبية احتياجات سوق العمل في مختلف القطاعات المهمة مثل التعليم والصحة والتكنولوجيا والابتكار.
وأشارت إلى أن هذا المشروع يعد أحد أبرز الأمثلة على التعاون المثمر بين جمهورية مصر العربية وجمهورية ألمانيا الاتحادية والاتحاد الأوروبي، وأنه يتم تنفيذ العديد من البرامج للحد من الهجرة غير الشرعية، بما في ذلك برنامج الهجرة المشترك. بين الحكومة المصرية والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، والذي تنفذه المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة واليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية في إطار “المنصة المشتركة للمهاجرين واللاجئين”. ، مثل هذه المنصة في نوفمبر تأسست. 2021 لتحديد احتياجات المهاجرين واللاجئين والاستجابة لها بشكل أفضل وتحسين التنسيق بين جميع الأطراف المعنية في مصر لتوفير استجابة شاملة وفعالة لهذه الفئات.
وناقشت مبادرات الحكومة المتعلقة بمكافحة الهجرة غير الشرعية، ومن بينها “الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الهجرة غير الشرعية” للفترة من 2016 إلى 2026، والتي تم إعدادها بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة بالتوازي مع الرؤية المصرية 2030، والتي تساهم بشكل كبير في مكافحة الهجرة غير الشرعية. لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتحسين قدرة الحكومة على إدارة ملف الهجرة بشكل فعال، حيث تهدف الاستراتيجية إلى الاستفادة بشكل إيجابي من الهجرة من خلال زيادة المردود الاقتصادي وتحسين الفرص الاجتماعية للمهاجرين وضمان حماية الفئات الأكثر عرضة للخطر في مصر.
وفي هذا السياق، أشار وزير التخطيط إلى إطلاق النسخة الثانية من المسح الوطني حول الهجرة الأسرية الدولية في مصر في إطار التعاون بين الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء والمنظمة الدولية لدعم الهجرة. الهجرة (IOM) والاتحاد الأوروبي (EU). يعد هذا المسح خطوة مهمة في تحسين الفهم العميق لأنماط وهياكل الهجرة الدولية المختلفة في مصر وتحديد تأثير هذه الأنماط على شرائح مختلفة من المجتمع المصري.
وشددت على أن الحكومة المصرية ملتزمة التزامًا راسخًا بتعزيز التنمية البشرية، وتدعم هذه الجهود من خلال التعاون المثمر مع عدد من الشركاء الدوليين، مثل الأمم المتحدة، والبنك الدولي، والاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة، وألمانيا، والصين، والمملكة المتحدة. الشركاء الآخرين المتعددي الأطراف والثنائيين، مما يؤكد أن التنمية الاقتصادية لا يمكن تحقيقها إلا من خلال الاستثمار في البشر وتحسين قدرتهم على المشاركة بفعالية في التنمية المستدامة.
المصدر: رئاسة مجلس الوزراء
وتطرقت إلى المبادرات التي أطلقتها الحكومة في إطار التعامل معها الهجرة غير الشرعية، من بالتالي “الجرثومة غير الشرعية الهجرة غير الشرعية” من 2016 إلى 2026، وذلك بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة وقد تم إعداد هذه الاستراتيجية بالتوازن عام 2030 هنا قادرة على إدارة ملف الهجرة بشكل فعال، حيث أهميتها الاستراتيجية إلى الهجرة بشكل إيجابي، من من خلال الفرص الاقتصادية والاجتماعية للمهاجرين، بالإضافة إلى الحماية الفئات الذهبية للمخاطر في مصر.
هذا السياق.. لفتت وزيرة التخطيط إلى النسخة المجانية من النسخة الثانية “المسح الوطني للهجرة الدولية للأسر في مصر” وذلك من خلال إطار التعاون مركز الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (CAPMAS) والمنظمة الدولية يعد هذا المسح خطوة مهمة في الرعاية الصحية بعمق للأنماط والهياكل المختلفة للهجرة الدولية في مصر، والتعرف على هذه التأثيرات على مختلف شرائح المجتمع المصري.
ضمان أن الحكومة المصرية تلتزم بالتزامها راسخًا للتنمية إنسان، وتدعم هذه الجهود من خلال التعاون المثمر مع عدد من احتاج لذلك، مثل الأمم المتحدة، والبنك الدولي، الأهلية الأصلية، مفقودة، وألمانيا، وغيرها، وغيرها من والعديد من الأدلة والثنائيين، بما في ذلك تلك المساهمة في التنمية لا يمكن تحقيقها إلا من خلال الاستثمار في البشر