وزارة التعليم تطلق أولى فعاليات جلسات الحوار المجتمعي حول مقترح نظام شهادة “البكالوريا المصرية”

منذ 11 ساعات
وزارة التعليم تطلق أولى فعاليات جلسات الحوار المجتمعي حول مقترح نظام شهادة “البكالوريا المصرية”

وأضاف أنه يتم دراسة أربعة مواد رئيسية لجميع الطلاب في هذه الأقسام وجميع مجالات الدراسة وهي: اللغة العربية، والتاريخ المصري، واللغة الأجنبية الأولى، والتربية الدينية.

وتابع الوزير: «إذا كان اتجاه الطالب لدراسة «العلوم الطبية»، فبالإضافة إلى اختيار إحدى المادتين (الرياضيات أو الفيزياء)، يتم دراسة مادتين أساسيتين: (الأحياء عالية المستوى والكيمياء عالية المستوى). أما إذا كان اتجاه الطالب هو دراسة “الهندسة” و”علوم الكمبيوتر”، فبالإضافة إلى اختيار إحدى المادتين (الكيمياء أو البرمجة)، تتم دراسة مادتين (الرياضيات عالية المستوى والفيزياء عالية المستوى). أما إذا كان ميله لدراسة “إدارة الأعمال” فسيتم دراسة مادتين أساسيتين (الاقتصاد العالي المستوى، والرياضيات) بالإضافة إلى اختيار إحدى المواد الخاصة بي (المحاسبة أو إدارة الأعمال) وفي حال كان الطالب ميالاً لدراسة “الأدب والفنون”، تتم دراسة مادتي (الجغرافيا والإحصاء في المدرسة الثانوية) بالإضافة إلى اختيار إحدى موادي (علم النفس أو لغة أجنبية ثانية).

وأضاف محمد عبد اللطيف أنه سيتم عقد الامتحانات مرتين كل عام دراسي واحدة في شهري مايو ويوليو لمواد السنة الثانية ثانوي والأخرى في شهري يونيو وأغسطس لمواد السنة الثالثة من المدرسة الثانوية.

مؤكدا أننا نستكمل خطة تطوير التعليم التي بدأت عام 2018، وأوضح الوزير أن الهدف الأساسي من هذا النظام ليس تحديد مصير الطالب من خلال مجرد امتحان عشوائي، بل مراعاة كافة الظروف القاهرة التي قد تحدث. للطالب ب. المرض أو الظروف العائلية أو غيرها من الظروف.

وفيما يتعلق برسوم الامتحان، أشار الوزير إلى أن المحاولة الأولى لأداء الامتحان مجانية، أما المحاولات اللاحقة فهي خاضعة لرسوم، ومن لا يتمكن من ذلك يعفى من رسوم الامتحان.

وشهد اللقاء مناقشة تفصيلية وعرض الرؤى والمقترحات فيما يتعلق بشهادة البكالوريا المصرية. وتناولت أهمها ضرورة أن يكون النظام الجديد في ضوء أهداف المبادرة الرئاسية لتعزيز الشخصية المصرية، وإشراك كافة الأطراف المعنية في الحوار الاجتماعي لتحويل نظام المدارس الثانوية، وكذلك تأمين الموارد. وذلك من أجل توفير معلمين مؤهلين لتطبيق هذا النظام الجديد، وضرورة أن يكون نجاح نظام المدارس الثانوية الجديد مستداماً، فضلاً عن ضرورة وضع شروط وضوابط لعدد محاولات التحسين في النظام الجديد. نظام المدارس الثانوية من أجل ضمان كفاءة ضمان الفرص وتركيز الاهتمام على اللغات والمهارات. التكنولوجيا ودمج الذكاء الاصطناعي لمواكبة وظائف المستقبل.

كما تضمنت المقترحات مراجعة المشاريع العديدة التي وضعها خبراء متخصصون لمناقشة نظام المدارس الثانوية العامة، وإعادة هيكلة نظام التعليم قبل إدخال نظام المدارس الثانوية العامة الجديد، وترسيخ التطوير التعليمي كمفهوم شامل في الجامعة. التعليم وما قبله، وكذلك تنفيذ مقترحات للحفاظ على مصطلح “الثانوية العامة” والاهتمام بتدريس التاريخ المصري، والتعريف بموضوع القيم ومهارات التفكير وضرورة تقديم خدمات التوجيه والإرشاد المهني للطلاب.

وفي نهاية اللقاء أعرب المشاركون عن تقديرهم لجهود وزارة التربية والتعليم لتطوير منظومة التعليم استمراراً لجهود الدولة في تطوير التعليم، مشيرين إلى أن المشروع خطوة إيجابية نحو التطوير وفرصة جيدة لتخفيف العبء عن الأسرة المصرية. المصدر: أ.أ

وسلط الضوء الوزير على المسارات التعليمية في المنظومة الجامعية مع متطلبات سوق العمل الحالية والمستقبلية، مع عرض متميز التخصصات التعليمية الحديثة بينية التي تقدمها الجامعة؛ لتمكنهم من تحسين مهارات الطلاب ومتطلباتهم من الاحتياجات الأساسية وظائف المستقبل.

هناك 4 مسارات رئيسية يمكن للطالب الالتحاق بها في العلوم: وهي (مجال علوم الحياة والطب، مجال العلوم الطبيعية والهندسة الاجتماعية وإدارة الأعمال، ومجال الآداب والعلوم الإنسانية)، وثانيًا أنه يتم تطوير البرامج الدراسة في المدرسة وفق النظام التعليمي النظامي بما يتناسب مع النظام التعليمي مع أهداف مُتطلبات سوق العمل.

وبدوره..وجه وزير التربية والتعليم الشكر للوزراء والرؤساء الجامعات والخبراء في ملف التعليم قبل الجامعي، بالتأكيد أهميتها هذه طلبات القبول الخاصة بالموافقة على التفاصيل المقترحة شهادة البكالوريا المصرية، ومشاركة جميع الفئات في اثر نقلة في التعليم المصري.

البكالوريا المصرية في الوقت الحالي، والذي يأتي في إطار وزارة حرص على التحديات والقصور في النظام القديم، ونتيجة لذلك أصبح تغيير النظام ليس لها حتمية، حيث كانت هناك مشاكل متعددة في النظام القديم، تمثل تأثيرًا كبيرًا على الطلاب، مما يؤدي إلى عدد كبير من المواد التي كما أنها الطالبة، وكذلك الطالبة للتعليم الذي يرسم للطالب المستقبله ومن الممكن أن يفرض على الكلية أو الترتيب لم يكن لديه الشغف في الالتحاق بها.

الحيوان إلى الهدف الأول لمنظومة العلوم البكالوريا المصرية هو فتح المجال أمام الطالب من خلال إتاحة الفرص متعددة؛ لوجود عدة اختيارات ومسارات تعده للحياة والمهنة التيشكت فيها في سوق العمل.

ونوه هذا الهدف من اتخاذ أولي بتقليص عدد المواد لطلاب المرحلة الثانوية هو لا تترك 3 ملايين طالب سيلتحقون بالمرحلة الثانوية يعاني من دراسة 32 مادة وهو ما يتم تطبيقه في أي دولة أخرى، تستضيف أن هذه الكمية من المواد يترتب عليها عدم وجودها يمكن أن يؤدي ذلك إلى اختراع المواد المقررة، لذلك اتخاذ هذا الإجراء العاجل من أجل تقديم رؤية كاملة لاقتراح جديد يُعرض للحوار المجتمعي وفي حال قبوله يتم تعديل القانون وإقراره من مجلس النواب، ولهذا السبب أن الهدف هو تبسيط للطيران الثانوية تأخر الضغط النفسي لدى الطلاب وععباء هذه المرحلة عن كاهل أولياء الأمور.

وأعلن الوزير إلى أن آلة البكالوريا مؤهلة بما في ذلك تفاصيل ما حدث بعد الانتهاء من دراساتها ومراجعتها من الخبراء وأعضاء مجلس القومى للبحوث التربوية، وأساتذة كليات التربية، فضلًا عن جلسات مكثفة تم عقدها للدراز للجامعات.

كما شدد الوزير على أن الوزارة منفتحة على استقبال كافة الآراء والمقترحات التي تساهم في تحسين هذا النظام الجديد قبل البدء التطبيق العملي؛ للوصول إلى خطة أفضل تناسب طلابنا في هذه المرحلة، وذلك بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي من أجل استكمال التكاملات المهنية المتخصصة في المهارات التي تحدد متطلبات سوق العمل في القرن الحادي والعشرين.

والموضوع الوزير محمد عبد اللطيف لاستعراض خطة النظام الجديد والتي تتضمن تقسيم المرحلة الثانوية إلى مرحلة إعدادية وهي الصف وهكذا ستدرس 7 مواد بين الصفين الثاني وتتنوع، بعد ذلك أربع شعب وهي شعبة “الطب وعلوم الحياة” وشعبة “الهندسة وعلوم “الحاسب”، وشعبة “الأعمال” وشعبة “العلوم الإنسانية”.

بالإضافة إلى أنها دراسة أربع كتب رئيسية لجميع هؤلاء الشعب وجميع المسارات وهي (اللغة العربية والتاريخ المصري واللغة الأجنبية الأولى والتربية الدينية).

وتابع الوزير قائلًا: “إذا كان التوجه نحو الطالب نحو دراسة “العلوم الطبية” سيقومون بدراسة مادتين أساسيتين هما (الأحياء المستوى النموذج القديم، والكيمياء النموذجية) اختيار المادة من مادتي (الرياضة أو الفيزياء)، أما إذا كانت تتجه نحو الليبرالية “الهندسة وعلوم الحاسب” دراسة مادتي (الرياضيات المستوى الرفيع مقياس اختيار المادة من مادتي (الكيمياء أو (البرمجة)، أما إذا كانت الاتجاهات نحو دراسة “إدارة الأعمال” نحوها دراسة مادتين أساسيتين (اقتصاد مستوى رفيع، والرياضيات) بجانب اختيار مادة مادتي (المحاسبة أو إدارة الأعمال)، وفي الحالة إذا كانت متجهة إلى الطالب للتسجيل “الآداب والفنون” حيث تدرس مادتي (الجغرافيا مستوى والإحصاء)، اختيار المادة من مادتي (علم النفس أو اللغة الأجنبية الثانية)”.

وأضاف محمد عبد اللطيف أن الامتحانات ستتاح بفرصتين في كل عام دراسي إحداهما في شهر أكتوبر، والأخرى في شهر يونيو وأغسطس لمواد الصف الثالث حتى السقف.

خطة تطوير التعليم التي بدأت منذ عام 2018، وحدثًا أن الهدف الرئيسي من هذا النظام هو عدم تحديد مصير الطالب من خلال امتحان فرصة واحدة فقط، قد يتحدث المفسرون لأي شروط قهرية للطالب من مرض أو ظرف أصغري أو غيرها من الظروف.

أما بالنسبة لدخول الامتحان، فقد قال الوزير إلى أن الامتحان لأول مرة كانت بالمجان، أما المحاولات اللاحقة فكانت برسوم إعفاءات غير القادرين على أي رسوم للامتحانات.

وشهد اللقاء نقاشا موسعا وطرحا للرؤى والمقترحات حول شهادة “البكالوريا الصادرة” وأتت أهمها لأيما كان النظام الجديد في أضواء الأهداف المبتكرة لإنشاء الكتاب المقدس، والشراكة كافة الأعضاء في الحوار المجتمعي لنظام الثانوية العامة العامة، وكذلك تأمين الموارد من أجل توفير تفاصيل محددة للتطبيق هذا النظام الجديد، واحتياجات النجاح النظام الجديد للثانوية العامة للاستدامة، فضلًا عن محددات وضوابط لشخص التحسين في نظام البكالوريا الجديد واتساع الفرص، ويمكن باللغات المطبخ والمهارات والخياطة الذكاء الاصطناعي لمواكبة الوظائف المستقبل.

كما اقترح المقترحات البريطانية على المشاريع المتعددة التي تناقشها النظام الثانوي العام والتي قام بها الخبراء المتخصصون، جاهز للتعليم قبل طرح نظام جديد للثانوية العامة، وأن هو مفهوم تطوير التعليم شاملًا في التعليم الجامعي وما قبله، فضلًا عن خطط الاستمرار في مصطلح “الثانوية العامة”، يفترض بتدريس التاريخ المصري، وإدخال القيم والمهارات التفكير، بالإضافة إلى عدم تقديم الخدمة والتوجيه المهني هواة.

وفي ختام اللقاء، المشاركين عن تقديرهم لجهود وزارة التربية وتعليم في تطوير المنظومة التعليمية آلية جديدة للجهود الدولة التعليمية، تشيرين إلى أن المشروع يعد خطوة إيجابية نحو التطوير وتوفر فرصة جيدة لتحفيز العبء عن كاهل الأسرة المصرية. المصدر: أ ش أ


شارك