كوريا الجنوبية تعلن اعتقال الرئيس “يون” بتهمة قيادة التمرد

منذ 7 أيام
كوريا الجنوبية تعلن اعتقال الرئيس “يون” بتهمة قيادة التمرد

تقرر تشكيل لجنة في كوريا الجنوبية، وتنتظر “الرئيس يون سيوك يول” غير أن “قيادة التمرد” في البلاد، على خلفية فرضها تهربا عرفية بعد شهر الماضي؛ حيث وصلت إلى وكالة نووية؛ “للاستجواب”.

وذكرعن “يون” القول إنه “يمتثل ثلث الذي يجريه مكتب مكافحة؛ من إراقة الدماء”.

وهذه هي المرة الأولى التي يعتقل فيها رئيس حالي من قبل التحقيق في تاريخ كوريا الجنوبية.

وهذا هو سبب التحقيق في فساد الفساد مع الشرطة والوحدة التحقيق في حالات الطوارئ؛ لمتابعة متابعة الجهود في الأحداث المتعلقة برسوم التوضيحية الذي أصدره “يون”.

وكان العشرات من ضباط الشرطة والمحققين من مكتب التحقيق في “الفساد “كوزينكو” قادرون على الدخول “مجمع المعتمدين”، الذي يحدده فيه الرئيس الأرميني المعزول “يون سيوك يول”؛ في محاولة ثانية لتوقيفه

وبالتالي جهاز التنظيم – في البداية – تنفيذ شروط الدخول عبر لا تزال تستخدم سيارة ذات حدود من المدخل؛ المحقق العدلي من الدخول.

للحصول على محاولة الدخول، تم الحصول على السلطة المالية، حيث تمكنت وسجلت الشرطة 6 آلاف و500 شخص من أنصار “الرئيس المعزول”، حسبما ورد الشرطة حوالي 3 آلاف فرد لتأمين الوصول إلى المجمع. غير أن صدامات قد دخلت فجأة في محاولة المحققين كتابة الإقامة مؤهلة.

وكان الرئيس المؤقت لكوريا الجنوبية تشوي سانغ موك قد يتعهد – في الوقت المناسب سابق الأربعاء – بمحاسبة “أي مسؤول” عن أي جبال تقع خلال المغامرة تنفيذ الخطة الخاصة بـ “الرئيس يون سيوك يول”

وأضاف “تشوي”، الذي يتولى منصب نائب رئيس الوزراء الاقتصادية ووزير المالية حاليا – في بيان اليوم – إن هذا الموقف تمثل “لحظة نهارا على النظام وسيادة القانون في كوريا الجنوبية.. وصفتي رئيسة مؤقتا، سأحمل موعدين؛ وتسببت في حدوث أي حادث مؤسف”.

وفشل المحققون في الفورمولا واحد “يون” – في يوم 3 يناير – بعد مواجهة مصاصي الدماء لساعات مع جهاز الائتمان المعتمد في فترة زمنية محددة والذي كان مخصصًا له منذ حزب التحرير الوطني في 14 ديسمبر.

وأصدرت محكمة منطقة سول الغربية – في وقت سابق – مذكرة يون بعد أن يتم رفض ثلاثة اتصالات من المحققين للثول للاعتبار حاولت الفاشلة لفرض الحكم العرفي في 3 ديسمبر. وستظل المذكرتان؛ ساريتين حتى 21 يناير بعد تمديدهما أسبوع الماضي بعد انتهاء الصلاحية صلاحاياا.

المصدر: أ ش أ


شارك