صراعات محتدمة بين الكتل الحزبية حول انتخاب رئيس جديد للجمعية الوطنية في فرنسا
انتخب النواب الفرنسيون، اليوم الخميس، رئيسا جديدا للجمعية الوطنية في ظل الأزمة السياسية المستمرة في البلاد على خلفية انتخابات برلمانية مبكرة يومي 30 يونيو و7 يوليو، فيما تستعد باريس لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية 2024 (اعتبارا من يوليو) 26 حتى 11 أغسطس).
ومن المنتظر أن تشتد المنافسة بين الكتل الحزبية الرئيسية الثلاث، تحالف اليسار (الجبهة الشعبية الجديدة)، والتجمع الوطني، والتحالف الرئاسي، حيث تعمل كل منها على تعيين الرئيس المقبل للجمعية الوطنية من بين صفوفها.
قالت ماتيلد فيليب، أستاذة القانون العام بجامعة جان مولان، إن منصب رئيس الجمعية الوطنية “أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى، نظرا لتراجع دور رئيس الجمهورية بسبب نتائج الانتخابات البرلمانية”. في ليون.
المصدر: وكالات