وزير الخارجية يلتقى المُفوضة الأوروبية للشركات الناشئة والبحث والابتكار فى ميونخ
أعرب وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج بدر عبد العاطي، اليوم الجمعة، عن رغبة مصر في التكامل والترابط بين المؤسسات البحثية المصرية ونظيراتها الأوروبية. تلبية احتياجات مصر التنموية في كافة المجالات وتحقيق موطئ قدم في الابتكار التكنولوجي والإنتاجي.
وأكد وزير الخارجية خلال لقائه اليوم إيكاترينا زاخارييفا مفوضة الشركات الناشئة والبحوث والابتكار بالاتحاد الأوروبي على هامش مؤتمر ميونخ للأمن، الاهتمام الكبير الذي توليه مصر لتطوير البحث العلمي على كافة المستويات، مشيرا إلى أن مجال تنمية رأس المال البشري يعد أحد المحاور الستة الرئيسية للشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبي.
وأشار إلى أن مصر تسعى حالياً للانضمام لمبادرات كبرى مثل هورايزون أوروبا للبحث العلمي والابتكار، وتفعيل التعاون في إطار مبادرة إيراسموس للتعاون التعليمي، في ضوء ما ستقدمه مثل هذه المبادرات من إتاحة الوصول للمرافق البحثية الأوروبية ليس فقط للجامعات ومراكز الأبحاث المصرية، بل أيضاً للشركات والمشروعات الناشئة في القطاعين العام والخاص. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تفعيل الشراكات التعليمية بين المؤسسات المصرية والأوروبية، مما سيكون له أثر حقيقي في تحسين مهارات وكفاءات الكوادر المصرية.
المصدر: بيان وزارة الخارجية
أعرب وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج بدر عبد العاطي، اليوم الجمعة، عن رغبة مصر في التكامل والترابط بين المؤسسات البحثية المصرية ونظيراتها الأوروبية. تلبية احتياجات مصر التنموية في كافة المجالات وتحقيق موطئ قدم في الابتكار التكنولوجي والإنتاجي.
وأكد وزير الخارجية خلال لقائه اليوم إيكاترينا زاخارييفا مفوضة الشركات الناشئة والبحوث والابتكار بالاتحاد الأوروبي على هامش مؤتمر ميونخ للأمن، الاهتمام الكبير الذي توليه مصر لتطوير البحث العلمي على كافة المستويات، مشيرا إلى أن مجال تنمية رأس المال البشري يعد أحد المحاور الستة الرئيسية للشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبي.
وأشار إلى أن مصر تسعى حالياً للانضمام لمبادرات كبرى مثل هورايزون أوروبا للبحث العلمي والابتكار، وتفعيل التعاون في إطار مبادرة إيراسموس للتعاون التعليمي، في ضوء ما ستقدمه مثل هذه المبادرات من إتاحة الوصول للمرافق البحثية الأوروبية ليس فقط للجامعات ومراكز الأبحاث المصرية، بل أيضاً للشركات والمشروعات الناشئة في القطاعين العام والخاص. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تفعيل الشراكات التعليمية بين المؤسسات المصرية والأوروبية، مما سيكون له أثر حقيقي في تحسين مهارات وكفاءات الكوادر المصرية.
المصدر: بيان وزارة الخارجية
