بدء قمة رباعية فى عمان لبحث الأوضاع فى سوريا ودعم جهود إعادة البناء

وفي ضوء التحديات المتزايدة التي تواجه الدول المجاورة لسوريا، تم عقد اجتماع رفيع المستوى حضره وزراء الخارجية والدفاع ورؤساء الأركان العامة ورؤساء أجهزة الاستخبارات من الأردن وسوريا والعراق ولبنان وتركيا. في الأردن اليوم الأحد.
ويهدف الاجتماع إلى مناقشة إمكانيات التعاون في مكافحة الإرهاب ووقف تهريب المخدرات والأسلحة ومعالجة المشاكل الأمنية المشتركة. كما يهدف أيضًا إلى تعزيز الاستقرار في سوريا وخلق الظروف المناسبة لعودة اللاجئين.
بدوره، أفاد مصدر أردني رسمي أن اللقاء يأتي في إطار الجهود التنسيقية الأردنية المستمرة تجاه تطورات الوضع في سوريا، وأن هناك حاجة لتبادل وجهات النظر والمشورة حول أفضل السبل لدعم سوريا بما يضمن الحفاظ على وحدتها وسيادتها وأمنها واستقرارها.
وأضاف أنه سيسلط الضوء على التحديات المتعلقة بالحدود وعمليات التهريب والتجارة والنقل، فضلاً عن ملف اللاجئين والعودة الطوعية للاجئين، لما لهذه القضايا من تأثير مباشر على دول الجوار.
وبحسب الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأردنية السفير سفيان القضاة، فإن اللقاء يهدف إلى دعم جهود إعادة إعمار سوريا على أسس تحفظ وحدتها وسيادتها وتمكنها من التخلص من الإرهاب والجماعات المسلحة.
كما سيبحث الاجتماع إمكانية إدخال آليات لضبط الحدود ومنع التهريب. وخاصة أن دول جوار سوريا تعاني حاليا من تزايد الأنشطة غير المشروعة عبر الحدود مثل تهريب المخدرات والأسلحة وانتشار التنظيمات المسلحة.
في ضوء التحديات المتزايدة التي تواجه دول جوار سوريا، يستضيف الأردن الأحد المقبل اجتماعا رفيع المستوى بمشاركة وزراء الخارجية والدفاع ورؤساء الأركان ورؤساء أجهزة المخابرات من الأردن وسوريا والعراق ولبنان وتركيا.
ويهدف الاجتماع إلى مناقشة إمكانيات التعاون في مكافحة الإرهاب ووقف تهريب المخدرات والأسلحة ومعالجة المشاكل الأمنية المشتركة. كما يهدف أيضًا إلى تعزيز الاستقرار في سوريا وخلق الظروف المناسبة لعودة اللاجئين.
بدوره، أفاد مصدر أردني رسمي أن اللقاء يأتي في إطار الجهود التنسيقية الأردنية المستمرة تجاه تطورات الوضع في سوريا، وأن هناك حاجة لتبادل وجهات النظر والمشورة حول أفضل السبل لدعم سوريا بما يضمن الحفاظ على وحدتها وسيادتها وأمنها واستقرارها.
وأضاف أنه سيسلط الضوء على التحديات المتعلقة بالحدود وعمليات التهريب والتجارة والنقل، فضلاً عن ملف اللاجئين والعودة الطوعية للاجئين، لما لهذه القضايا من تأثير مباشر على دول الجوار.
وبحسب الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأردنية السفير سفيان القضاة، فإن اللقاء يهدف إلى دعم جهود إعادة إعمار سوريا على أسس تحفظ وحدتها وسيادتها وتمكنها من التخلص من الإرهاب والجماعات المسلحة.
كما سيبحث الاجتماع إمكانية إدخال آليات لضبط الحدود ومنع التهريب. وخاصة أن دول جوار سوريا تعاني حاليا من تزايد الأنشطة غير المشروعة عبر الحدود مثل تهريب المخدرات والأسلحة وانتشار التنظيمات المسلحة.