البترول: “بتروجاس” توفر 3.6 مليون طن بوتاجاز للسوق المحلي خلال (2023 – 2024)

منذ 3 ساعات
البترول: “بتروجاس” توفر 3.6 مليون طن بوتاجاز للسوق المحلي خلال (2023 – 2024)

أعلنت شركة الغاز البترولي “بتروجاس” عن إمداد السوق المحلي بنحو 3.6 مليون طن من البيوتان في العام المالي (2023-2024)، كما قامت بتعبئة 310 ملايين زجاجة عبر 49 محطة وقود.

أكد وزير البترول والثروة المعدنية المهندس كريم بدوي خلال فترة رئاسته لاتحاد شركات بتروغاز أثناء اعتماد النتائج المالية للعام المالي (2023-2024) على أهمية الحفاظ على الاستقرار الذي تحقق في إمدادات الخام. السكان المحليين الحفاظ على البوتان ويؤكد على أهمية الالتزام الكامل بتطبيق ضوابط السلامة وكل ما يضمن التشغيل الآمن، خاصة وأن الفرن منتج حيوي حيث السلامة هي الأولوية القصوى التي يجب أن تكون لها.

ودعا وزير البترول إلى قياس جاهزية نظام الطوارئ على الرقم المخصص لاستقبال الشكاوى (19095)، مشيدًا بسرعة الاستجابة والتواصل الجيد. وطرح سؤالاً حول الشكاوى الواردة اليوم ومتلقي الشكاوى، فأجاب الاتصال بأنه تم استلام بلاغين من مدينتي بدر والعبور، وعلى فريق العمل العمل على التعامل مع البلاغين.

من جانبه أشاد رئيس شركة بتروجاس محمد فرحات بجهود دعم منظومة السلامة والصحة المهنية وحماية البيئة وتحديث أنظمة الإنذار والإطفاء الآلي للحريق بمناطق (مسطرد، القطامية، سوهاج، الإسكندرية، طنطا، مصر). وقويسنا).

وأوضح أن الشركة تمكنت من تحقيق أكثر من 15 مليون ساعة عمل آمنة وإصلاح وصيانة نحو 3 ملايين أسطوانة، مؤكدا أهمية برنامج “إسكادا” كنظام للرصد وجمع المعلومات. وهذا يوسع الإمكانيات المتاحة لتحديد أرصدة البوتان ومدخلاته واستهلاكه في الوقت الحقيقي، وحصر الكميات الواردة والصادرة وإحكام الرقابة على هذا الأصل الاستراتيجي، بالإضافة إلى تركيب أجهزة تتبع GPS على جميع المركبات التشغيلية للشركة.

وأشار إلى التنسيق مع الجهات المسؤولة عن تسهيل تداول الأسطوانات في السوق المحلي وعلى رأسها وزارة التموين، فضلا عن جهود التفتيش الفني على كافة جوانب تعبئة ونقل أسطوانات البيوتان ومشروعات الموازنة الرأسمالية.

وأوضح أن تدريب وتطوير الكوادر البشرية على مهارات العمل وبرامج وإجراءات السلامة، إلى جانب تطبيق نموذج التوعية بالبصمة الكربونية وطرق ترشيد استهلاك الكهرباء والمياه والوقود كخطوة مهمة لترسيخ ذلك في حياتهم. السلوك ومن ثم نقله إلى أسرهم ومن ثم نشره في جميع أنحاء المجتمع. المصدر: أ.أ


شارك